ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نظرية الثقافة:>الوصف

نظرية الثقافة: ماذا بعد أفول منظور الأنساق

العنوان بلغة أخرى: Culture Theory: What after the fall of the Perspective of the Patterns
المصدر: أنثروبولوجيا: المجلة العربية للدراسات الأنثروبولوجية المعاصرة
الناشر: مركز فاعلون للبحث في الأنثربولوجيا والعلوم الإنسانية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: فارس، سيد محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 7 - 40
ISSN: 2437-041X
رقم MD: 1126035
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العولمة الثقافية | النظريات الثقافية | الإنتاج الثقافي | الأنثروبولوجيا الاجتماعية
كلمات المؤلف المفتاحية:
نظرية الثقافة | النظرية الأنثروبولوجية | البنائية | النظرية الاتصالية السيميوطيقية | الماركسية البنائية | النزعة الثقافية | النظرية ما بعد البنائية | الثقافة والتفاوت | الثقافة والهيمنة | الثقافة والقوة | نظرية المعنى الثقافي | Theory of Culture | Anthropological Theory | Structuralism | Communicative and Semiotic Theories | Structural Marxism | Culturalism | Poststructuralism | Culture and Inequality | Culture and Hegemony | Culture and Power | Theory of Cultural Meaning
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

75

حفظ في:
المستخلص: Today, systems perspective and the vision of cultures as interdependent and unified entities characterized by a cultural specificity, social practices, beliefs and kinship structures, is receding. This has confronted the theory of culture with a dilemma in how to explain cultural reproduction, power, cultural diversity, contradict on, inconsistency and change. The theory of culture seemed incapable of explaining these phenomena. In order to get out of this impasse there was a need to rethink the cultural meanings, and the researchers and theorists went to focus on the internal logic of societies and cultures, practice, action, contradiction, power, inequality, hegemony, and others. Today, Theoretical perspectives converge together, and traditional theories are reproduced.

ينحسر اليوم منظور الأنساق ورؤية الثقافات بوصفها كيانات موحدة مترابطة، تتميز بخصوصية ثقافية قوامها مجموعة طقوس، وممارسات اجتماعية، ومعتقدات، وأبنية للقرابة. وقد جابه ذلك نظرية الثقافة بمأزق تمثل في كيفية تفسير إعادة الإنتاج الثقافي، والقوة، والتنوع الثقافي، والتناقض، وعدم الاتساق، والتغير. وبدت نظرية الثقافة عاجزة عن تفسير هذه الظواهر. وللخروج من هذا المأزق برزت ثمة حاجة إلى إعادة النظر في المعاني الثقافية، وانصرف الباحثون ومنظرو الثقافة إلى التركيز على المنطق الداخلي للمجتمعات والثقافات، والممارسة، والفعل، والتناقض، والقوة، والتفاوت، والهيمنة، وغيرها. واليوم تتضافر منظورات نظرية معا، ويعاد إنتاج منظورات ونظريات تقليدية أخرى.
ISSN: 2437-041X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.