ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الميكانيزمات الأنثروبولوجية وا...>الوصف

الميكانيزمات الأنثروبولوجية والسوسيو-نفسية لتكريس الاحتقار والمهانة وتعزيز التسلط والسيطرة على الآخر: بحث في ممارسات الإنسان الأوربي الكولونيالي ضد الإنسان الجزائري

العنوان المترجم: Anthropological and Sociological Psychological Mechanisms to Perpetuate Contempt and Humiliation and Promote Domination and Control Over the Other: Research Into the Practices of The Colonial European Man Against the Algerian Man
المصدر: أنثروبولوجيا: المجلة العربية للدراسات الأنثروبولوجية المعاصرة
الناشر: مركز فاعلون للبحث في الأنثربولوجيا والعلوم الإنسانية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: بوعبدالله، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 103 - 124
ISSN: 2437-041X
رقم MD: 1126222
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
علم الانثروبولوجيا | الخطاب الاستعماري | الثقافة الشعبية | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخطاب الاستعماري | آليات التسلط | الهيمنة | الكولونيالية | النيوكولونيالية | Dominance | Colonialism | New-Colonialism | Colonial Mechanisms
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: Our studies aim at contributing to the dismantling of the colonial discourse, through searching in that colonial mechanisms, doings and practices done by colonists against the pure inhabitants of the land in order to dominate them. These mechanisms and practices are considered by specialists among the most serious psychological traumas. We mention here the case of the thinker frantz fanon who studies the french colonialism is the most serious psychological trumas owing to the severe cases of illnesses such as nerves, constant stress and tiredness. This attitude is supported by the french thinker john paul sartre in his introduction to frantz fanon book entitled « the tortured in the earth » in which he says: «french was a name of a country but now it has became synonymous with nervousness», the importance of this study is to help in understanding that psychological and socio-disorders experienced by the post-colonial society on the one hand, and the awareness of the characteristics of colonialism and its dangerous colonial mechanisms, which are more subtle and more harmful as described by kwame nkrumah on the other hand.

على ضوء دراسات ما بعد الاستعمار واجتهادات مفكري هذا التيار من أمثال فرانز فانون، ألبير ميمي، إيمي سيزير، إدوارد سعيد، هومي بهابها، وسبيفاك غاياتري؛ مستهدفين بذلك تفكيك الخطاب الاستعماري، فهم ثنائية الأنا والآخر، ودراسة التابع ضحية الممارسات الاستعمارية؛ جاءت دراستنا هذه نبتغي من خلالها تفكيك وتشريح لبعض آليات التسلط والهيمنة الممارسة من قبل الإنسان الكولونيالي وخطابه الاستعماري، هذا الاستعمار الذي يعبر عنه الباحث رامي أبو شهاب بـ "المخاتلة والرسيس" وهو عنوان كتابه ضمن دراسات ما بعد استعمار، ليعالج فيه الممارسات الاستعمارية وما يحيط بها من توصيف؛ حيث تتجاوز كلمة المخاتلة دلالات المخادعة بمعناها المباشر إلى فعل المراوغة والمغافلة، في حين يحيل لفظ الرسيس إلى دلالات متعددة من قبيل: أول الحمى، العشق، وبقية الشيء وأثره، كتعبير عن سمة ذلك الاستعمار وتداعياته على تلك المجتمعات. ويحيلنا هذا إلى مفهوم النيوكولونيالية الذي صاغه الرئيس الأول لغانا المستقلة كوامي نكروما والذي يعني تحول الاستعمار الكلاسيكي إلى استعمار آخر أكثر ذكاء ودهاء وأبرع في التخفي والاندساس بحث يصعب الكشف عنه ومقاومته، وهذا ما جعل رواد ما بعد الاستعمار وبعض المفكرين المجتهدين ضمن هذه النظرية من أمثال حسن حنفي يدعو إلى استشراق مضاد أو ممارسة علم الاستغراب الذي يستهدف تفكيك الثقافة الغربية تشريحا وتركيبا، لتقويض خطاب التمركز، وفضح مقصدية الهيمنة والتسلط.
ISSN: 2437-041X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.