المستخلص: |
تناول المقال موضوعًا بعنوان (شبح الـ Deflation يدق أبواب ألمانيا ويهدد البنك المركزي الأوربي. وأوضح أن ظاهرة هبوط الأسعار في ألمانيا أثارت علامة استفهام وتساؤلات حول قدرة هذا الاقتصاد الأول في منطقة اليورو على مواجهة هذه الظاهرة التي هددت اليابان على مدى ثلاثة عقود، نجا منها الاتحاد الأوربي بعد أزمة الرهن العقاري الأمريكية التي اندلعت في العام (2008). وهذه المرة عادت ظاهرة هبوط الأسعار لتدق أبواب أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، وذلك كأحد تداعيات وباء كوفيد (19) على اقتصادات المنطقة. ولهذه الظاهرة، أذا استقرت لفترة في اقتصاد ما، تداعيات كثيرة محليًا على صعيد الاستهلاك، وعالميًا كنظرة الشركاء لألمانيا والمستثمرين في اقتصادها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|