ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الطرد، أم الأبارتهايد؟:...>الوصف

الطرد، أم الأبارتهايد؟: العوامل الدافعة والعوامل الكابحة

المصدر: المقدسية
الناشر: جامعة القدس - مركز دراسات القدس
المؤلف الرئيسي: سالم، وليد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Salem, Waleed
المجلد/العدد: ع8
محكمة: لا
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 9 - 14
ISSN: 2707-9767
رقم MD: 1130082
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
القضية الفلسطينية | الصراع الفلسطيني الإسرائيلي | الصراعات السياسية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الطرد أم الأبارتهايد... العوامل الدافعة والعوامل الكابحة. أستهل المقال بأن منذ نشوء القضية الفلسطينية في القرن التاسع عشر وحتى اليوم تمثلت تلك القضية بأن منشأها لا يعود إلى شعبها بل هي قضية ابتدعت لهذا الشعب من خارجه. أشار المقال بأن في المشهد الإسرائيلي لما يسمي بأحزاب اليمين اليوم، فهناك ثلاثة توجهات بشأن مصير الشعب الفلسطيني، الموقف الأول هو الموقف الداعي للقيام بعملية طرد جديدة للفلسطينيين من بلادهم والذي تدعو له أوساط من المستوطنين وأحزابهم. الموقف الثاني يدعو إلى فرض الجنسية الإسرائيلية على فلسطينيي الضفة كليًا أو على المنطقة ج بالحد الأدنى مع ترك غزة جانبًا. والموقف الثالث يدعو إلى استمرار الاستحواذ على الأرض ولكن دون منح حقوق المواطنة والجنسية لفلسطينيي الضفة. وأشار المقال أن من المثير ملاحظة كيفية تفاعل هذه المواقف الثلاثة مع فكرة ضم (30) بالمئة من الأراضي الفلسطينية ضمًا رسميًا إلى إسرائيل، حسب القانون الإسرائيلي. وأن الاستثناء الظاهر من هذا النقاش بين المواقف الثلاثة هو غزة ولكنه استثناء شكلي عندما ينظر للأمور بعمق. اختتم المقال بأن من أجل بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه وتحقيق تحرره يبقي الكفاح الفلسطيني من خارج المشروع الصهيوني هو الأداة الرئيسة للنضال الفلسطيني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 2707-9767

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.