ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Language Acquisition Theories And EFL Methodology : A Critical Overview

العنوان بلغة أخرى: نظرية اكتساب اللغة و طرق تعليم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية
المصدر: دراسات تربوية
الناشر: المركز القومي للمناهج والبحث التربوي
المؤلف الرئيسي: Omar, Abd Almajeed Al Tayib (Author)
المجلد/العدد: مج 9, ع 17
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2008
الشهر: يناير
الصفحات: 182 - 213
ISSN: 1858-6082
رقم MD: 113041
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

88

حفظ في:
المستخلص: ترمى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على العلاقات ما بين نظرية اكتساب اللغة وطرق تعليم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية. ومن المؤمل أن تمد هذه الدراسة معلمي اللغات الأجنبية بمقدمة عن النظريات الأساسية في علم النفس التي تعنيهم على فهم أفضل لكيفية تعلم طلابهم للغات الأجنبية وتوفر لهم مصدرا معرفيا يساعدهم على تطوير ممارستهم ومهارتهم في تدريس تلك اللغات ناقشت هذه الدراسة أراء المدرستين الأساسيتين في علم النفس وهما: المدرسة السلوكية والمدرسة العقلية (المعرفية) وطرحت وجهة كل منهما فيما يتعلق باكتساب اللغة (أصلية كانت أم أجنبية). يزعم السلوكيون أن الناس يتعلمون اللغة كما يتعلمون أي سلوك آخر. فاللغة عند رواد هذه المدرسة هي جملة من العادات والتي يمكن تعليمها عن طريق توفير مثيرات مناسبة للحصول على استجابات معينة وتدعيم ذلك إيجابيا حتى يمكن التوصل إلى استجابة تلقائية. أما العقلانيون فينتقدون هذا التفسير لتعلم اللغة على أنه تفسير ساذج وغير مقبول، ويؤكدون أن تعلم اللغة يتم عن طريق الاستبصار والتفكير والتحليل المنطقي الذي يتضمن إجراءات عقلية معقدة وأن تعلم اللغة يتوقف على قدرات فطرية لا توجد إلا عند الإنسان. وقد بني على تلك النظريات المتناقضة في علم النفس عدد كبير من طرق تدريس اللغات الأجنبية. تناولت هذه الدراسة ثمانية طرق رئيسة من مجمل تلك الطرق المختلفة وناقشتها نقاشا مستفيضا وقارنت بينها وأظهرت نقاط قواها وضعفها وقد ثبت من الدراسة انه لا توجد طريقة كاملة أو مبرأة من أي عيب أو نقص وعليه فإنه ليس من الممكن الاعتماد على طريقة واحدة لتحقيق أفضل النتائج بناء على ذلك فقد أقترح الباحث الطريقة الانتقالية القائمة على اختيار أفضل السمات من كل طريقة ودمجها معا لتدريس اللغة ولكن من المعلوم أن الاستخدام الأمثل للطريقة الانتقالية يتطلب من المعلم معرفة تفصيلية بكل الطرق الأخرى ليختار منها العناصر الملائمة لتقديم دروسه.

This paper aims at highlighting the relationship between language acquisition theories and second/ foreign language teaching methodology. It is hoped that this would provide language teachers with an introduction to key issues in psychology that will help them to understand better the ways in which their students learn and provide a source of knowledge that may help them to improve their classroom practice. Two conflicting school of thought in psychology, namely the behaviorist and mentalist , have been discussed and their views about language learning have been presented. The behaviorists assume that people learn language both native and second, as they learn everything else. Language, accordion to this approach , is “ a set of habits ” which can be taught by providing the appropriate stimuli and responses until an utomatic response to a certain stimulus is attained. The mentalists reject this explanation of language learning as too naïve asserting that much of the capacity for language learning in human is “innate” and that language learning entails insight, thinking and reasoning using complex deductive and inductive procedures. These conflicting schools of psychology have generated a sizeable number of language teaching methods. Eight of these methods have been thoroughly discussed and compared, and their merits and demerits highlighted. It Cleary demonstrated that none.

وصف العنصر: أصل المقال باللغة الإنجليزية
ISSN: 1858-6082