المصدر: | مجلة كلية العلوم الإسلامية |
---|---|
الناشر: | جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | الحسيني، أحمد بن عايش بن عبداللطيف البدر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج14, ع22 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الصفحات: | 92 - 121 |
ISSN: |
1812-125X |
رقم MD: | 1131036 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 06296nam a22002177a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1874286 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b العراق | ||
100 | |9 456265 |a الحسيني، أحمد بن عايش بن عبداللطيف البدر |e مؤلف | ||
245 | |a معرفة متون الأحاديث ذوات الألقاب وشئ من فقهها | ||
260 | |b جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية |c 2020 |m 1441 | ||
300 | |a 92 - 121 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |a الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وسار على دربه واتبع سنته واقتدى بهداه إلى يوم الدين. أما بعد: فإن علماء الحديث يستخدمون في بعض الأحيان ألقابا لبعض متون الأحاديث بدلا عن ذكر متنها، ويقصدون بذلك حديثا معينا بقصد الاختصار، وقد يخفى معرفة متن تلك الأحاديث التي عبر عنها باللقب على ثلة من طلاب العلم خاصة، وعموم المسلمين عامة، وفي هذا البحث أحببت أن أسلط الضوء على هذا النوع من أنواع علم الحديث تحت عنوان (معرفة متون الأحاديث ذوات الألقاب) حيث إني لم أجد من أفرده ببحث، حتى أن ابن الصلاح في كتابه (معرفة أنواع علم الحديث) تكلم عن الشطر الأول من الألقاب وهم الرواة تحت عنوان (النوع الثاني والخمسون: معرفة ألقاب المحدثين ومن يذكر معهم). ويقصد به ألقاب الرواة، وبقي الشطر الثاني المتعلق بألقاب متون الأحاديث لم يفرد له نوعا، فكان هذا النوع (معرفة متون الأحاديث ذوات الألقاب) من الزوائد التي زدتها على كتاب ابن الصلاح ويعد الشطر الثاني من معرفة الألقاب عند المحدثين مكملا للأول ألقاب الرواة، وبه يكتمل عقد موضوع الألقاب بشقيه: الرواة، ومتون الأحاديث، والله أعلم. وسوف أتناول هذا الموضوع في مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة. أما المبحث الأول ففي التعريف باللقب، وأسباب إطلاقه، والعلوم التي استخدمت اللقب، والمؤلفات فيه، وهذا المبحث مدخلا لباقي المباحث. أما المبحث الثاني ففي (معرفة متون الأحاديث التي لقبت بلفظ من ألفاظ متن الحديث) والمبحث الثالث ففي (معرفة متون الأحاديث التي لقبت بمضمون الحديث ومعناه) والمبحث الرابع: ففي (معرفة متون الأحاديث التي لقبت بسبب رجل أو امرأة أو راو) والثلاثة الأخيرة جوهر البحث والهدف المقصود منه، ونظرا لكثرة مفرداتها فلذا سوف أتناول نماذج من كل نوع منها تدلل عليها، على أمل أن يفرد هذا النوع في كتاب شامل أو رسالة علمية لجميع مفرداته، ليكتمل مع شطره الأول في ألقاب الرواة شمل طرفي ألقاب الحديث متنا وسندا. والله تعالى أعلم. | ||
520 | |b Praise be to God, and blessings and peace be upon the Messenger of God, may God bless him and his family and peace be upon him, companions and those who follow his path and follow his Sunnah and follow his guidance until the Day of Judgment. And yet: Hadith scholars sometimes use titles for some of the body of hadiths instead of mentioning their body, and by that they mean a specific hadith with the intention of abbreviation, and knowledge of the body of those hadiths that were expressed by the title to a group of students of knowledge in particular, and the general public in general, and in this research I liked to shed light on this type of hadith science under the title (Knowledge of the body of hadiths with titles), since I did not find anyone who singled it out with research, so that Ibn As-Salih in his book (Knowing the Types of Hadith Science) spoke about the first part of the titles they are narrators under the title (The Fifty-second Type: Knowing the titles of the hadiths and those mentioned with them.) It means the titles of the narrators. The second is the knowledge of titles according to the hadiths, complementing the first with the titles of the narrators, and by it the contract of the subject of titles is completed with its two parts: the narrators and the text of the hadiths, and God knows best. I will deal with this topic in an introduction, four sections and a conclusion. As for the first topic, it concerns the definition of the title, the reasons for its release, the sciences that used the title, and the literature in it, and this topic is an introduction to the rest of the investigations. As for the second topic, it is in “Knowledge of the texts of the hadiths that have been called by a word from the text of the body of the hadith” and the third topic in “Knowing the contents of the hadiths that are called the content and meaning of the Hadith. And the intended goal of it, and given the abundance of its vocabulary, so I will deal with examples of each type to demonstrate it, hoping that this type will be singled out in a comprehensive book or a scientific message for all of its vocabulary, to be completed with its first part in the titles of the narrators that includes the two ends of the titles of the hadith as a proof. God only knows. | ||
653 | |a الأحاديث النبوية |a ألقاب الأحاديث |a متون الأحاديث |a رواة الأحاديث | ||
773 | |4 الدراسات الإسلامية |6 Islamic Studies |c 011 |l 022 |m مج14, ع22 |o 1131 |s مجلة كلية العلوم الإسلامية |t Journal of College of Islamic Sciences |v 014 |x 1812-125X | ||
856 | |u 1131-014-022-011.pdf | ||
930 | |d n |p y |q n | ||
995 | |a IslamicInfo | ||
999 | |c 1131036 |d 1131036 |