افتتاحية العدد
| المصدر: | مجلة الناطقين بغير اللغة العربية |
|---|---|
| الناشر: | المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب |
| المؤلف الرئيسي: | هنداوي، علي محمد أحمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع9 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2021
|
| الشهر: | إبريل |
| الصفحات: | 1 - 2 |
| ISSN: |
2537-0383 |
| رقم MD: | 1134454 |
| نوع المحتوى: | افتتاحيات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
4
| المستخلص: |
" سلط المقال الضوء على افتتاحية العدد، فلم تزل العربية تنطق على سجيتها في صدر إسلامها وماضي جاهليتها، حتى أظهر الله الإسلام على سائر الأديان، فدخل الناس فيه أفواجاً وأقبلوا إليه أفواجاً، واجتمعت فيه الألسنة المتفرقة، واللغات المختلفة، ففشا الفساد في اللغة العربية واستبان منه في الإعراب الذي هو حليها والموضح لمعانيها. كما أكد المقال على أن الحفاظ على القرآن هو الدافع الوحيد إلى التفكير في وضع قواعد وأصول لحماية اللغة وضبطها، وإنما كانت هناك دوافع أخرى تضافرت جميعها على القيام بهذا العمل الجليل، وأوضح هذه الدوافع، أولاً: الدافع الديني، وهو الدافع الرئيس والسبب المباشر الذي أدي إلى التفكير في وضع ما يسمي علم العربية على اختلاف فروعه وعلومه من أصوات ولهجات ومعجمات وغريب ونحو وصرف. ثانياً: الدافع الاجتماعي، ويأتي هذا الدافع مكملاً للدافع السابق، ومرتبطاً به أشد الارتباط وأوثقه. ثالثاً: الدافع اللغوي القومي. واختتم المقال بالتأكيد على أن اختلاط لغات هذه الحواضر بلغات القوميات المختلفة وغيرها قد أدى إلى فساد لغتها، ولذلك أصبحوا يرسلون أولادهم لتلقي اللغة الفصيحة، وبعد انتشار الإسلام خاف العرب المسلمون على لغتهم لغة القرآن من التحريف والذوبان والضياع، ودفعهم الأمر إلى ضبطها وتقييدها بما وضعوا لها من وقواعد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|---|
| ISSN: |
2537-0383 |
عناصر مشابهة
-
افتتاحية العدد
بواسطة: هنداوي، علي محمد أحمد منشور: (2019) -
افتتاحية العدد
بواسطة: هنداوي، علي محمد أحمد منشور: (2021) -
افتتاحية العدد
بواسطة: هنداوي، علي محمد أحمد منشور: (2021) -
إفتتاحية
بواسطة: هنداوي، علي محمد أحمد منشور: (2019) -
افتتاحية العدد
بواسطة: هنداوي، علي محمد أحمد منشور: (2022)
