ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القراءات السبع والفرق بينها وبين الأحرف السبعة

العنوان المترجم: The Seven Readings and The Difference Between Them and The Seven Ahruf
المصدر: مجلة بحوث كلية الآداب
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: تكروني، زينب بنت سعيد بن داود (مؤلف)
المجلد/العدد: ج113
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 713 - 756
DOI: 10.21608/SJAM.2018.145386
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 1134919
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث للتعرف على القراءات السبع والفرق بينها وبين الأحرف السبعة. لعل عدم وضع نقاط على الأحرف في المصاحف الأولى ولا وضع التشكيل فاحتمل جميع ما يمكن من وجوه القراءات المختلفة. يعد علم القراءات هو علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها معزو لناقله، ويتم ترجيع القراءات على بعض باعتبار موافقة الأفصح أو الأشهر. تكمن فائدة القراءات كونها حجة الفقهاء في استنباط الأحكام، وهي مستمدة من سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام وإجماع الأمة. كان أول من جمع القراءات ودونها أبو عمر حفص بن عمر الدوري. لعل الأحرف السبعة مختلفة عن القراءات السبع فالأحرف هي سبع لقات من لغات العرب نزل بها القرآن الكريم، والقراءات هي جزء من الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن الكريم ووافق بها لفظ في مصحف عثمان رضي الله عنه. إن تنوع القراءات يقوم مقام تعدد الآيات وذلك الاختلاف لا تؤدي إلى تناقض كلمات القرآن بل القرآن جميعه يصدق بعضة بعضا. لقد انقسمت طبقات الحفاظ المقرئين الأوائل انقسمت إلى طبقات الصحابة، والتابعين ومن أشهر القراء الإمام نافع، الكسائي. لقد جاء ثلاث قراء مكملين للعشر قراءات وهم أبو جعفر القاري، يعقوب الحضرمي، خلف بن ثعلب. والحكم في قبل القراءة راجع إلى توفر الشروط والأركان هذا ما توافرت في القراءة فهي مقبولة. استعرض بعض الشبهات الواردة في القراءات منها أن القرآن غير متواتر، لعل كل الشبهات باطلة لا يقبلها عقل لأن كل قراءة خالفت المصحف فهي مردودة وليست قرآن بإجماع المسلمين. أكد البحث أن القراءة لا تكون قرآن إلا إذا كانت متواترة. كما أوصى بضرورة بذل مزيد من الجهد في علم القرآن الكريم والقراءات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2090-2956

عناصر مشابهة