العنوان بلغة أخرى: |
Contemporary Arab Alliance between Reality and Expectations 2010 - 2016: The Storm of Resolve as a Model |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الشمري، عبدالله بن راضي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Shammari, Abdullah bin Radhi |
مؤلفين آخرين: | الرفوع، فيصل عودة مطلق (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 118 |
رقم MD: | 1136009 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الاردنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
جاءت هذه الدراسة بهدف الوقوف على أثر التحالف العربي المعاصر، حيث أكدت الدراسة صحة الفرضية التي قامت عليها بوجود علاقة ارتباطيه بين التحالف العربي الاستراتيجي، وحفظ الأمن والاستقرار في الإقليم، حيث أن هذا التحالف سيؤدي إلى تخفيف من حدة التوتر في الشرق الأوسط، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وقد تم تقسيم الدراسة خمس فصول، في البداية فصل تمهيدي تضمن أهداف وفرضيات الدراسة بالإضافة إلى الدراسات السابقة، أما الفصل الأول فقد خصص لدراسة التأصيل النظري للتحالفات الدولية، والفصل الثاني لمنطلقات التحالف العربي، أما الفصل الثالث التحالف العربي في ظل المتغيرات الدولية والإقليمية، وأخيرا الفصل الرابع الذي تناول دراسة حالة لعاصفة الحزم، وسيناريوهات مستقبلية للتحالف العربي، وفي النهاية توصلت لمجموعة من النتائج أهمها: - يتطلب إنشاء تحالفات عربية في الوقت الحاضر جهودا مشتركة على مستوى النظام الإقليمي العربي الداخلي والخارجي. - تحتاج الدول العربية لتنشأ تحالف قوي وفعال، أن تجري إصلاحات على المستوى الداخلي وذلك من خلال العمل على تحقيق المزيد من تماسك الجبهة الداخلية ومنعتها ضد أي تأثير خارجي وتعزيز الهوية الوطنية وفقا لمبدأ المواطنة ونبذ الطائفية والعنف، وعدم الارتهان إلى الخارج، والتخلص من التنظيمات المتطرفة، والعمل على نشر ثقافة سياسية تقوم على العقلانية والديمقراطية والنقد والاختلاف والتنوع، والانتصار لحقوق الإنسان والمجتمع المدني، بما يساعد على التقليل من التوترات في النظام الإقليمي. - أعطى التحالف العربي "عاصفة الحزم" إشارة ولو ذات أبعاد محدودة أن الدول العربية قادرة على إقامة تحالف من أجل حل المشاكل الداخلية دون داعي للتدخل الأجنبي. |
---|