ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من الدراسات الصوتية عند علماء التجويد: المماثلة الجزئية "المضارعة": أنواعها وأحكامها

المصدر: مجلة ابن منظور لعلوم اللغة العربية
الناشر: الجمعية الليبية لعلوم اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: جاد الله، أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: إبريل
الصفحات: 240 - 270
ISSN: 2709-6181
رقم MD: 1139217
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العربية | الأصوات | التجويد | المماثلة | المضارعة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
LEADER 05733nam a22002297a 4500
001 1882269
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |a جاد الله، أحمد محمد  |e مؤلف  |9 611292 
245 |a من الدراسات الصوتية عند علماء التجويد:  |b المماثلة الجزئية "المضارعة": أنواعها وأحكامها 
260 |b الجمعية الليبية لعلوم اللغة العربية  |c 2020  |g إبريل  |m 1441 
300 |a 240 - 270 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تتأثر الأصوات اللغوية بعضها ببعض عند تجاورها في السلسلة الكلامية، وتتنوع صور ذلك التأثر، إلا أن معظمها ينضوي تحت موضوع (المماثلة)، وهي: أن ينحو صوتان متجاوران أو أكثر نحو التماثل أو التقارب في المخرج أو الصفات، وقد صفها علماء الأصوات بحسب درجة التأثير إلى (مماثلة كلية)، وذلك إذا انقلب الصوت إلى مثل الصوت الآخر، و (مماثلة جزئية) إذا تأثر به تأثرا لا يصل إلى صيرورته مثله، وهذا النوع هو الذي أطلق عليه سيبويه وابن جني مصطلح (المضارعة)، والمضارعة لا تصل إلى درجة الإدغام، ولكنها: تغيير بعض صفات أحد الصوتين بما يقرب بينهما بشكل يخفف من عملية النطق بهما. وكان واضحا لدى علماء التجويد أن الأصوات إذا نطق بها متصلة تعرضت صفاتها للتغير الجزئي أو الكلي، وضربوا لذلك جملة صالحة من الأمثلة، ولولا تنبيههم على ما ينتج عن المضارعة بين الأصوات من شوائب، وتشديدهم على ضرورة تجنبها، لتراكمت بوادرها، وأدت إلى انحراف النطق بأصوات القرآن الكريم، وانحرف تبعا لذلك النطق العربي. وقد سعت هذه الدراسة إلى استقراء حالات المضارعة بين أصوات العربية، وتصنيفها، والتمثيل لها، وتقديم تفسير لكل حالة على حدة في ضوء ما قرره علماء التجويد؛ للوصول إلى ضوابط واضحة وحدود مرسومة يمكن اعتبارها قوانين تحفظ لأصوات لغة القرآن نطقها الصحيح الفصيح، وتحميها من التغير والتحريف. وتبين بالاستقراء والتحليل أن من المضارعة ما هو جائز، ومنها غير الجائز، ومن المضارعة الجائزة ما هو من خصائص الفصحى، ومنها ما هو ظاهرة لهجيه، أما المضارعة غير الجائزة فمنها ما يكون بين الأصوات المهموسة والأصوات المجهورة، ومنها ما يكون بين الأصوات المفخمة والأصوات المرققة، ومنها ما يكون بين أصوات الغنة والأصوات المقاربة لها. 
520 |b The Arabic sounds are influenced by one another in connected speech. This kind of influence differs from one case to another; however، the majority of the sounds are influenced under what is called “assimilation.” Assimilation means that two sounds or more are close to each other due to their similarities in either the place or manner of articulation. The scholars have classified these differentiations according to the level of influence as being either “complete” (when the second letter is completely influenced by the first), or “partial” (when the second letter is partially influenced by the first). The latter is called “Partial Assimilation” according to Sibawaih and IbnJenni, which technically means that there is a difference in the manner of articulation of a certain letter. It was clear that the scholars of Tajweedhas followed the same ideology of assimilation but with different terminology; nevertheless، they have put so much effort in passing this knowledge to the next generation better than anyone else. The way the Holy Quran is beautifully recited now is due to the dedication that God gave to these righteous scholars who without them this knowledge would not be disseminated. This study sought to extrapolate the cases of assimilation among the voices of Arabic، their classifications and examples، as well as providing an explanation for each case in the light of what the scholars of Tajweed decided so as to reach clear instructions that can be accepted as laws that preserve the voices of the Quran in terms of their correct pronunciations and protecting them from distortion and alteration. After conducting this topic, it has been decided that there are times when “Partial Assimilation” is either permissible (originated from the Modern Standard Arabic resulted from a Colloquial Arabic), or impermissible (such as the difference between heavy and light letters or plosive sounds and fricative sounds). 
653 |a القرآن الكريم  |a اللسانيات الصوتية  |a علم التجويد  |a اللغة العربية 
692 |a العربية  |a الأصوات  |a التجويد  |a المماثلة  |a المضارعة 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 011  |e Eben Mandor  |f Mağallaẗ Ibn Manẓūr  |l 002  |m ع2  |o 2113  |s مجلة ابن منظور لعلوم اللغة العربية  |v 000  |x 2709-6181 
856 |u 2113-000-002-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1139217  |d 1139217