المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | روزيير، ستيفان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | غيون، أنتوني (محاور) , بن مسعود، مروى (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع162 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 10 - 12 |
رقم MD: | 1140434 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى عرض حوار مع الجغرافي ستيفان روزيير حول الحدود الحديدية تجزئة للعالم. وجاء الحوار على هيئة أسئلة ومنها، كيف كان شكل أقدم جدار حدودي في سورية وما هي أغراضه، وهل يوجد تناقض بين عالم الحركة الفائقة وتضاعف الحواجز، ومن هم المستفيدون الرئيسيون من ""تجزئة العالم""، وهل الحدود المغلقة تماما موجودة حقا. واختتم الحوار بعرض السؤال التالي أي الحدود يجسدها كتابك بشكل أفضل ولماذا وأجاب روزيير على هذا السؤال قائلا "" سؤال صعب، يجب أن نختار نموذجاً أصلياً الآن، ما هو الحاجز الحدودي اليوم بشكلٍ عام، يعد هذا أولاً وقبل كل شيء عقبة أمام كبح الهجرة غير المرغوب فيها فهي تستهدف تدفق المُهاجرين في طريقهم إلى «الجدران» الحواجز أو منطقة أكثر فرصاً من تلك التي يأتون منها، في الوقت نفسه، نلاحظ أن البضائع من نفس المناطق مرحب بها (التجارة الحرة هي عقيدة عالمية، فقط الحركة الحرة هي المُشكل، كثيراً ما أكرر لطلابي أن الإنسان هو حبة الرمل التي تعطل تروس عولمة البضائع)، وبالتالي أود أن أقول إن حدود الاتحاد الأوروبي في المُستوطنة الإسبانية المُحصنة سبتة ومليلة، بالأسوار العالية والمذهلة ستكون بلا شك أفضل مثال بالإضافة إلى ذلك إنها تعكس بشكلها الحالي المُذهل للغاية مشهد « تجزئة العَالَم». كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|