المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | الموسى، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س43, ع512 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 26 - 29 |
رقم MD: | 1141926 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مريم العذراء في القرآن بين القصة الفنية والقصة القرآنية. وتحدث المقال عن مريم في القرآن الكريم وهي مريم عليها السلام الفتاة العذراء الطاهرة المطهرة، التي جعلها الله آية في التدين والإخلاص والعفة والطهارة من الأدناس، وفي حملها بعيسى عليه السلام من نفخة الملك في جيب قميصها، وأول ورود لقصة هذه الفتاة التقية النقية جاء في سورة آل عمران وهي السورة الثالثة في القرآن الكريم ثم في سورة مريم، وتحدثت سورة آل عمران عن قصة النشأة الفريدة لهذه الفتاة التي أدركتها العناية الإلهية فنشأتها تنشئة خاصة. وتساءل المقال هل كانت مريم نبية. كما أشار إلى توالى المعجزات والحكايات في مدينة الناصرة وما حولها عن هذه الفتاة التي حملت من غير زوج، وعن مولودها الذي كلم الناس وهو ما يزال في المهد، ودمغهم بالحجج والبراهين على طهارة أمه وعلى المستقبل الذي ولد من أجله وهو تصحيح عبادة التوحيد لله رب العالمين. واختتم المقال بأن مجرد نطق عيسى وهو في المهد بهذا الكلام الكبير العجيب كان كافياً لتبرئة أمه مما رموها به. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|