المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | بننصيرة، سالم حسين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س43, ع512 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 42 - 45 |
رقم MD: | 1141934 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان خبر الآحاد عند الإمام مالك. جعل الله تعالى السنة المطهرة صنو القرآن الكريم، وكما أمرنا الله بالإيمان بالقرآن والعمل به، فكذلك أمرنا بالإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم وبما جاء به وصح عنه من اعتقاد وقول وعمل، إلا أن المنقول إلينا عنه صلى الله عليه وسلم لم يكن على درجة واحدة من حيث السند فمنه المتواتر ومنه الآحاد. وذكر المقال تعريف خبر الآحاد وهو الحديث أو الفعل أو التقرير الذي رواه واحد عدل فطن مأمون ثقة، أو من في حكمه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، دون أن يبلغ حد التواتر أو الشهرة، وأشار إلى أقسام خبر الآحاد، وبين دلالة خبر الواحد، وأوضح خبر الواحد وعمل أهل المدينة عند مالك، وأوضح خبر الواحد إذا خالفه القياس عند مالك، وخبر الواحد إذا خالفته المصلحة عند مالك. واختتم البحث بأن قبول خبر الواحد عند الأصوليين لم يتوقف على صحة الإسناد فقط شأنهم شان المحدثين، لكن الاختلاف بين الصوليين أنفسهم يقع في القواعد الاجتهادية المتعلقة بقبول المتن أو رده، وفي تطبيق هذه القواعد، وقد نتج عنه قبول الخبر أو رده مما أدى إلى اختلاف في الأحكام الفقهية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|