| LEADER |
03033nam a22002057a 4500 |
| 001 |
1885116 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b الجزائر
|
| 100 |
|
|
|9 127563
|a الشعيبي، يوسف بن محمد
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a حديث السبعة الذين يظلهم الله بظله:
|b دراسة حديثية لرواية يحيى القطان
|
| 260 |
|
|
|b دار الفضيلة للنشر والتوزيع
|c 2020
|g أوت / ذو الحجة
|m 1441
|
| 300 |
|
|
|a 19 - 23
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e كشفت الورقة عن حديث (السبعة الذين يظلهم الله بظله). وعرضت قول مالك في روايته عن أبي سعيد الخدري أو عن أبي هريرة بالشك ووقع في رواية يحيى القطان عن عبيد الله بن عمر عند مسلم، بهذا اللفظ حتى لا تعلم يمينه ما تنفق شماله. وأشارت إلى أقوال العلماء في رواية مسلم وما وافقها حيث اتفق العلماء أن أكثر الرواة الذين رووا حديث أبي هريرة رضي الله عنه يقولون فيه لا تعلم شماله ما تنفق يمينه وذهب أهل التحقيق إلى أن ما وقع في رواية يحيى بن سعيد عند مسلم هو من قبيل القلب. وبينت الحاصل الروايات أن طائفة روت الحديث بلفظ لا تعلم يمينه ما تنفق شماله، ولم يحفظ عنها غيره وهما أبو خيثمة زهير ابن حرب وعبد الرحمن بن بشر بن الحكم. وأوضحت مناقشة الأقوال الثلاثة الأول فتعقبت بأن مسلمًا رحمه الله لما ساق رواية مالك وعقب القول الثاني أيضا بأن الرواة الذين رووا ذلك الحرف المقلوب، أما القولان الرابع والخامس فيتعقبان بأن هذا اللفظ المقلوب لم يرد في كتاب مسلم فقط. واختتمت الورقة بالإشارة إلى الترجيح والذي بعد هذا العرض والمناقشة، يظهر أن أقرب الأقوال للصواب قول من قال إن الوهم من يحيى القطان، ويليه قول من قال إن الوهم ممن روى عنه، فلما دار الأمر بين توهيم واحد، وإن كان إمامًا وتوهيم خمسة وكلهم ثقات كان اختيار ما هو أوفق لقواعد الترجيح أولى وهذا مقتضى القول الأول. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
| 653 |
|
|
|a السنة النبوية
|a علم الحديث
|a علماء الحديث
|a الأئمة والدعاة
|
| 773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 006
|l 064
|m مج14, ع64
|o 1121
|s مجلة الإصلاح
|t The reform Journal
|v 014
|x 1112-6825
|
| 856 |
|
|
|u 1121-014-064-006.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
| 995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
| 999 |
|
|
|c 1142082
|d 1142082
|
