ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قاعدة "لا اجتهاد مع النص" وتلازم العقل والنقل

المصدر: أعمال الندوة العلمية الدولية : تلازمية العقل والنقل في الدراسات الإسلامية المعاصرة
الناشر: جامعة سيدي محمد بن عبدالله بفاس - كلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز
المؤلف الرئيسي: الهلالي، عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hilali, Abdullah
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
مكان انعقاد المؤتمر: فاس
الهيئة المسؤولة: جامعة سيدي محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز - شعبة الدراسات الإسلامية
الصفحات: 35 - 69
رقم MD: 1145395
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على قاعدة لا اجتهاد مع النص وتلازم العقل والنقل. اشتمل البحث على فصلين، تناول الفصل الأول المفاهيم والمصطلحات المرتبطة بالموضوع وتضمن مبحثين، تناول المبحث الأول العقل والنقل والتلازم لغة واصطلاحًا وتضمن ثلاثة مطالب، (العقل لغة واصطلاحًا، والنقل لغة واصطلاحًا، والتلازم لغة واصطلاحًا)، وتحدث المبحث الثاني عن النص والاجتهاد وتضمن مطلبين، (النص لغة واصطلاحًا، والاجتهاد لغة واصطلاحًا). وأشار الفصل الثاني إلى دراسة القاعدة وتضمن مبحثين، تناول المبحث الأول حجية القاعدة واجتهادات عمر بن الخطاب والذين يحق لهم الاجتهاد وتضمن مطلبين، (حجية القاعدة، ونماذج من اجتهادات عمر بن الخطاب المبنية على النص الموافقة للعقل، والذين يحق لهم الاجتهاد). وأوضح المبحث الثاني تحليل القاعدة نصًا وعقلاً وتضمن أربعة مطالب، (الاجتهاد الملغي إجمالًا، واجتهاد مختلف في بطلانه وإلغائه، واجتهاد في تأويل النص وفهمه، واجتهاد تخصيص العام بالقياس). وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن هذه القاعدة تدل دلالة قاطعة قوية على تكامل العقل والنقل وتلازمهما، وألا تعارض بينهما، وأن العقول البشرية تختلف قدراتهما وإدراكهما للأمور ويتدرج فهمها من مرحلة تعليمية إلى أخري ولا يمكن لما تختلف قدراته وإدراكه من زمن لآخر، ولا يجوز تعطيل العقل في فهم الدين؛ لأن العقل أساس التكليف ومناط الأهلية، إلا أنه لا يجوز أن يتجاوز العقل حدوده ويتجاهل وظيفته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة