ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف أسهم علم الحروف في تفسير النصوص المقدسة عند المسلمين واليهود؟

المصدر: الملتقى الثاني للباحثين في مراكز دراسات الدكتوراه بالمغرب والعالم العربي : التخييل والمعرفة من التأويلية العامة إلى التأويليات الخاصة
الناشر: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
المؤلف الرئيسي: شعوان، محمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
مكان انعقاد المؤتمر: تطوان
الهيئة المسؤولة: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية وملتقى الدراسات المغربية والأندلسية - شعبة اللغة العربية وآدابها وفرقة البحث في المسرح - شعبة اللغة الإنجليزية وآدابها ومجموعة البحث في الدراسات السينمائية والسمعية البصرية - شعبة اللغة الفرنسية وآدابها
الصفحات: 259 - 276
رقم MD: 1145514
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الكيفية التي أسهم بها علم الحروف في تفسير النصوص المقدسة عند المسلمين واليهود. وتكون البحث من مبحثين، أبرز الأول إسهام علم الحروف في تفسير النص القرآني عند المسلمين، وتضمن تمهيد حول التفسير، وحساب الجمل وعلم الحروف، وتاريخ حساب الجمل عند المسلمين، وتفسير حروف فواتح السور بين المعارضين والمؤيدين. وأوضح الثاني إسهام علم الحروف في تفسير التوراة عند اليهود، وأقسام مناهج تفسير التوراة عند اليهود، والقبالاه اليهودية وتفسير التوراة، وتفسيرات إشارية يهودية لرمزية بعض الحروف العبرية. واختتم البحث بالتأكيد على أن تأمل أسرار الحروف نبه على الأقل إلى ثراء اللغة، وثراء العقل الإنساني وجموحه، وإمكانية توليد الأفكار من أحرف قد تبدو للقارئ العادي مجرد أحرف عادية جامدة، لكنها للعارف تمثل بحراً من المعاني والكلمات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة