ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إعمال المناهج الأصولية في التح...>الوصف

إعمال المناهج الأصولية في التحقيقات الحديثية: التحقيق في دعوى اشتهار قبول الإرسال في الصدر الأول والثاني نموذجا

العنوان بلغة أخرى: Fundamentalist Approaches in Modern Investigations: Investigate the Case of Acceptance of the Transmitter in the First and Second Part with Model
المصدر: مجلة العلوم القانونية والاجتماعية
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: بن عبدالله، يعقوب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: مارس
الصفحات: 497 - 509
DOI: 10.53419/2259-004-001-031
ISSN: 2507-7333
رقم MD: 1145959
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
المناهج الأصولية | التحقيقات الحديثية | أصول الفقه | علم الأحاديث
كلمات المؤلف المفتاحية:
المناهج الأصولية | التعارض والترجيح | الإرسال | التحقيق | Jurisprudence Approaches | Conflicts and Weighting | Transmitte | Investigation
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تأتي ورقة البحث هذه على سبيل الدربة والمران والتعلم، لأمر تنزيل المناهج الأصولية على التحقيقات العلمية؛ ذلك أن المناهج الأصولية العامة في علوم الحديث مسبوكة، معتمدة، مرعية في التحقيق العلمي، إذ بها يحقق وجه من أوجه التكامل المعرفي بين علم أصول الفقه وعلم الحديث. وقد آثرت مسألة ثار فيها الخلاف قديما وحديثا؛ لأنها منبع ثر لكثير من الحيثيات الحديثية والأصولية، وحتى الفقهية منها. الميسم اللائح للناظر في مصنفات أيمة الحديث والأصول يلفي أقاويل مختلفة متقابلة متعارضة في أمر اشتهار قبول الإرسال من الرعيل الأول والثاني، فمنهم من يرى حصول هذا الأمر متمسكا بنصوص المحدثين النقاد، ومنهم من جعل الوقوع خير دليل، ومنهم من طاع وسلم الإجماع على قبوله؛ رغم ثبوت النفور والاستوحاش من الإرسال منذ العهد الأول، ومنهم من ضبط القبول بفتنة مقتل عثمان رضي الله عنه، ومنهم من ألمح إلى أن الشافعي أول من تنكب عن الاحتجاج بالمرسل؛ فجاءه النكير من العلماء على هذه النسبة التي حملت تقولا، ومنهم من جعل الحكم واحدا معرى عن الفرق والتمييز بين العهدين المحكي عنهما، ومنهم من جعل وضع الحديث على منصة البحث ومحك النظر مهما كان مخرجه أو طريقه؛ هو الحاكم والفيصل من حيث القبول أو الرد. إلا أن الوجه المرضي من كل أولئك: أن الإرسال في الصدر الأول كان مقبولا؛ لكن ليس على إطلاقه، وفي الصدر الثاني: كان مطرح الاحتجاج في جل وغالب أحايينه. وذاك القبول أو الرفض يبقى عاما كليا؛ ذلك أن المرسل كان يستند إلى عواضد يعتضد بها، وإلى اعتبارات دقيقة جلية، هي محل وفاق واختلاف. وعطفا على ما ذكر؛ فإني عقدت البحث في مطالب مسلوكة على الشكل التالي: صدرت المطلبين الأوليين بنصوص دالة على قبول ورد الإرسال في الصدر الأول والثاني، ثم قفيت بمطلب ثالث حوى تنزيلا لمنهج أصولي على تلك النصوص المحكي عنها، ثم كان مختم كلامي بالمرتضى المختار من التحقيق الجاري.

The research paper comes in the form of practising and training to download the jurisprudence approaches to scientifie investigations .Thus, the general jurisprudence approaches in the sciences of “Hadith” are substantiated and accepted in scientific investigations, as they achieve a number of cognitive complementarities between the jurisprudence and “Hadith” science. In which, we have raised the ancient and the modern controversy because it is a rich source for many “Hadith” studies and jurisprudential ones. The appearance that appears to the viewer in the books of “Hadith” and jurisprudence in which they have written and spoke about different and contradictory narratives in the matter of admitting acceptance of transmission from the first and the second generations . Some of them believe that it is achieved by sticking to the texts of “Al Hadith “ savants and to the criticizers ,some of them state that the occurrence is the best reason , some of them obey and follow the consensus and accept it despite the proven aversion and infidelity of transmission since the first era , some of them control the acceptance from the death of: Othman ,may Allah be pleased with him ,some of them hint at the fact that: Eschafii was the first to protest against the transmitted “Hadith” but we find that a lot of savants dennied him and his point of view and the proportion which beared a lot of words and speeches , some of them didn’t differentiate between the two periods or ears mentioned before, and some of them put the “Hadith” on the stage of research and into texts neglecting how it comes or from where it comes , saying that it is the separator and ruler in terms of acceptance or response. However satisfactory face in all those, was that the first era was acceptable, but not in general, in second era, the protest was in most periods .This rejection and acceptance remain general and full The transmitted Hadith was based on pillars and precise, clear considerations that are the question of agreement and disagreement We have conducted our research as follow: The first two studies were issued with texts on the acceptance and response of the first and the second periods followed by a third one, which contained the jurisprudence approach on the texts dealt or spoken about.
ISSN: 2507-7333

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.