ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف النحاة من الإستشهاد بالقرآن الكريم وقراءاته

العنوان بلغة أخرى: The Position of Grammarians on Citing the Holy Qur’an and its Readings
المصدر: سياقات اللغة والدراسات البينية
الناشر: Natural Sciences Publishing
المؤلف الرئيسي: البار، ابتهال محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أبريل
الصفحات: 190 - 200
ISSN: 2537-0553
رقم MD: 1146077
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النحو العربي | القراءات القرآنية | الإستشهاد بالقرآن | Arabic Grammar | Qur’anic Readings | Qur’an Citation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: This study seeks to analyze the position of grammarians on citing the Noble Qur’an and its readings, and the research used the descriptive and analytical method to arrive at the results. It began by reviewing the sources of the grammatical study, then the difference between the visual school and the kufic school approach in the introduction of hearing, The research concluded that: The first is not to arbitrate the rules deduced from poetry in the Qur’an and its readings, but rather to open the door for analogy with those Qur’anic evidence.

تسعى هذه الدراسة إلى تحليل موقف النحاة من الاستشهاد بالقرآن الكريم وقراءاته، وقد استخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي للوصول إلى النتائج، فبدأ باستعراض مصادر الدراسة النحوية، ثم الاختلاف بين منهج المدرسة البصرية والكوفية في الأخذ بالسماع، وقد يظهر للباحث في الوهلة الأولى إجماع النحاة على الاستشهاد بالقرآن الكريم وقراءاته، فهو سبب قيام علم النحو الذي يعصم الألسنة من اللحن والخطأ في تلاوته إلا أننا وجدنا هذا الاتفاق على المستوى النظري فحسب؛ فأغلب كتب النحو مكتظة بالشواهد الشعرية على حساب الآيات القرآنية التي لا يسوقها أغلب النحاة في مؤلفاتهم للاستشهاد بل لمجرد تعضيد القاعدة المستنبطة من الشعر العربي، والنحاة جميعا بصريّهم وكوفيّهم لا يختلفون على كون القرآن الكريم مصدرا لبناء القواعد، لكن موطن الخلاف هو بعض القراءات القرآنية التي خرجت عن أقيسة نحاة البصرة، فرفضوا الأخذ بها وحاولوا تأويلها وتخريجها لتنسجم مع القواعد، أما نحاة الكوفة فقبلوا كل ما جاء من القرآن الكريم مفضلين في الأغلب عدم اللجوء إلى التأويل والتخريج، وهناك من طعن في تلك القراءات وضعّفها مثل المبرد وغيره، وخلص البحث إلى نتيجة مفادها أنّ: الأولى عدم تحكيم القواعد المستنبطة من الشعر في القرآن وقراءاته بل فتح باب القياس على تلك الشواهد القرآنية.

ISSN: 2537-0553

عناصر مشابهة