ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أصول النحو القياسية في المفصل للزمخشري: استصحاب الحال

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: المصري، نهي محمد محمود فرح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المصري، فتح الله صالح علي (مشرف)
المجلد/العدد: ع235
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مايو
الصفحات: 215 - 226
رقم MD: 1146835
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: بحث هذا الفصل عن مفهوم (الاستصحاب) كما جاء في الفكر النحوي نظرًا وتطبيقًا. والاستصحاب في اللغة: مصدر استحب، وهو من (استفعل) من صحب، وكل ما لازم شيئًا فقد استصحبه. وفي الاصطلاح: إبقاء اللفظ على ما يدل عليه ظاهره، أو الجري في الاستعمال على ما هو الأصل، مادام لم يقم دليل على تغيير اللفظ عن هذا الظاهر. وصرح الزجاجي عنه بعبارات أخري، منها: البقاء على حاله، الترك على الحال، يدعونها على حاله، الخروج عن الأصل. ولم يصرح أبو على الفارسي بلفظ الاستصحاب وعبر عنه بالكثير من العبارات منها ما استعمله الزجاجي، هي: الجريان أو الإجراء على الأصل، يدعونها على حاله، الترك على حاله، الإتيان به على أصله. وعبر الزمخشري عنه بالكثير من العبارات وهذه العبارات لا تخرج في مجملها عما سبق عند الزجاجي وأبي على الفارسي، وتتلخص في: يجئ على الأصل، الترك على حاله، البقاء على حاله. ولكل عبارة ذُكرت تفصيل، يتضح من خلالها أن الزمخشري قد سار على نهج سابقيه في التعبير عن الاستصحاب، مع ظهور بعض الأساليب الجديدة عنده، وإن كانت قليلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة