ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التخطيط للغة العربية ودوره في النهوض المعرفي: دراسة بيئية لسانية نموذجية

المصدر: أعمال الندوة الدولية: تخطيط متن اللغة العربية - الواقع والآفاق
الناشر: جامعة شعيب الدكالي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجديدة - مختبر البحث في البلاغة واللسانيات
المؤلف الرئيسي: لكحل، سعيدة (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: الجديدة
رقم المؤتمر: 2
الهيئة المسؤولة: جامعة شعيب الدكالي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مختبر البحث في البلاغة واللسانيات
الشهر: نونبر
الصفحات: 7 - 20
رقم MD: 1148746
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: من حقول الممارسة في اللسانيات التطبيقية التخطيط اللغوي، ويدل على توجه الدولة إلى جعل الوسائل الإعلامية والاقتصادية والتعليمية متكاملة في خدمة مجال التواصل اللغوي وفق خطة منظمة تستشرف حضورا لها في مجتمع المعرفة. يؤدي غياب الخطة اللغوي إلى أن تتخذ مختلف المؤسسات اتجاهات متعارضة في التعامل مع اللغات بحيث تصبح لغة الهوية خارج السباق المعرفي. موضوع الدراسة: التخطيط للغة العربية للنهوض بها معرفيا من خلال تجربة بيئية لسانية نموذجية. الإشكالية: مدارها هذه الأسئلة: من ولمن وكيف ولماذا نخطط للغة العربية؟ أي تخطيط للغة العربية في عالم متداخل من اللغات تهيمن فيه اللغة المركز-الإنجليزية-على اللغات الهوامش وتتنافس فيه اللهجات على إقصائها؟ وما واقع وآفاق التخطيط اللغوي في الوطن العربي وهل يمكن خط تخطيط لغوي في الجزائر والمغرب بمعزل عن التنسيق العربي والعالمي؟ ما دور التخطيط للغة العربية للنهوض بها معرفيا في حضور العاميات واللغات الأجنبية في الاستعمال؟ عناصر الدراسة: -تحليل مختصر السياسة اللغوية في الوطن العربي في حضور الفصحى لغة جامعة والعاميات واللغات الأجنبية: نماذج تطبيقية من الجزائر والمغرب. -تأصيل فكر التخطيط اللغوي وبناء استراتيجياته ورسم آلياته العملية: دراسة إجرائية لمتون اللغة العربية التطبيقية في مجال الاقتصاد والبنوك. -تجربة بيئية لسانية ناجحة لتدعيم اللغة العربية وفق تعايش لغوي لخدمتها. المنهج: "الإيكو لساني" أو البيئي اللساني والذي يتناسب والبحوث الميدانية لعلم التخطيط اللغوي. الهدف من الدراسة: تأهيل استعمال اللغة العربية في المجالات الوظيفية الحيوية، دون إقصاء للعاميات واللغات الأجنبية بتطويع التعايش اللغوي لخدمتها كما هو شأن جميع اللغات الحية وهو أمر مشروع وضروري لبناء مجتمع المعرفة.

عناصر مشابهة