المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على لغة كورونا...الابتكارات اللغوية والثراء المعجمي في الأزمات. وانقسم المقال إلى ثلاثة نقاط، بينت الأولى كيفية تتطور اللغة، فاللغة في أبسط معانيها هي نسق من العلامات المستخدمة في بناء نماذج منظمة من التركيبات وفقاً لقواعد معينة يتواضع عليها أصحاب تلك اللغة بهدف التواصل. وكشفت الثانية عن الأزمات وتطور اللغة. وتحدثت الثالثة عن جائحة كورونا والحراك اللغوي، وتضمنت تسمية المرض بين الحياد والعنصرية، وكورونا والابتكار اللغوي، والثراء المعجمي خلال أزمة كورونا. واختتم المقال بالتأكيد على أن اللغة أسلوب حياة، وقد أثبت الاستخدام اليومي الهائل لكلمة كورونا من كافة شعوب الأرض منذ اندلاع كورونا أن مصير البشر واحد، وإن اختلفت الألسنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|