المستخلص: |
إن التعددية والاختلاط اللغوي في الكتابات الأدبية يمثلان ظاهرة ملحوظة، تجعل من ميدان البحث مشكلة خاصة ومفتوحة بشكل خاص، فالعلم اللغوي وأدواته المفاهيمية تلعب دورا أوليا في هذا المحتوى التحريري حيث يرتبط الأدب ويجعل هذه العلاقة التكاملية والتوأمة بين العلمين من أجل الحصول على لقب "الكتابة متعددة اللغات؛ من واقع هذا التقارب، نتساءل عن سبب التعددية اللغوية الأدبية وكيف يتم إدراجها في هذه الكتابة؟ للإجابة عليها لقد اخترنا العمل الروائي للكاتب الفرنسي التونسي عبد الوهاب مدب. وبالتالي، فقد تمكنا من الإجابة عن مشكلتنا البحثية من خلال التأكيد على أول فرضيتين وإبطال الفرض الأخير.
|