ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الوسائط التكنولوجية وأثرها على العلاقات الأسرية: دراسة انثوغرافية مصغرة على عينة من نساء مستخدمات الإنترنت بمنطقة المقارين بتقرت

المؤلف الرئيسي: زوزو، عائشة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زوزو، رزيقة (م. مشارك), بايوسف، مسعودة (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 89
رقم MD: 1154384
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

110

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر استخدام الإنترنت على العلاقات الأسرية للمرأة التقرتية وذلك من خلال الاعتماد على عينة من نساء منطقة المقارين بمدينة تقرت، وقد قسمنا هذه الدراسة إلى فصلين: فصل تطرقنا فيه إلى الجانب المنهجي للدراسة، والفصل الثاني تطرقنا فيه إلى الجانب التطبيقي، حيث انطلقنا في الدراسة بداية شهر ديسمبر 2018 إلى غاية شهر ماي، وذلك من خلال الإجابة عن التساؤل الدراسي: هل أثر استخدام المرأة التقرتية للإنترنت على علاقتها الأسرية داخل المنزل؟ واندرج تحته التساؤلات الفرعية التالية: 1- ما مكانة الإنترنت عند المرأة التقرتية مقارنة بالتكنولوجيات المنزلية الأخرى؟ 2- كف توفق المرأة بمدينة تقرت بين استخدامها للإنترنت وأدوارها الأسرية (كأم، كزوجة، كربة بيت)؟ 3- هل أثرت الإنترنت على العلاقات الأسرية والتفاعل الأسري والاجتماعي للمرأة التقرتية؟ المنهج المستخدم: اعتمدنا على المنهج الوصفي، الذي يعتبر المنهج المناسب للدراسة، فهو المنهج الذي يسمح بجمع المعلومات عن الأفراد وسلوكياتهم وأدراكم ومشاعرهم واتجاهاتهم. وكذا استخدمنا المنهج الأثنوغرافي والذي يعتمد على الوصف والتحليل باستخدام الكلمة والعبارة، عوض عن الأرقام والجداول الإحصائية. العينة: استخدمنا العينة المقصودة (العمدية) والمتمثلة في 05 أسر من منطقة المقارين بتقرت. النتائج المتوصل إليها: - استنتجنا أن نساء منطقة المقارين بمدينة تقرت يملن إلى استخدام الإنترنت أكثر من استخدام وسائل تكنولوجية أخرى. - نستنتج أن المرأة التقرتية توفق بين استخدمها للإنترنت وقيامها بأدوارها ووظائفها الأسرية والمنزلية. - نستنتج أن استخدام المرأة التقرتية للإنترنت، لم يؤثر على علاقتها بأفراد أسرتها، في حين أنه أثر على تفاعلها الاجتماعي مع الأقارب من خلال العزلة الاجتماعية.