المصدر: | التراث العربي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الدياب، ريما (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع157,158 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | ربيع / صيف |
الصفحات: | 125 - 148 |
ISSN: |
1681-9225 |
رقم MD: | 1158159 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على ميثولوجيا الطيور في الشعر العباسي. دخلت الطيور إطار الميثولوجيا العربية، إذ نظر الإنسان البدائي إلى الطير نظرة أسطورية، وقد آمن القدماء بأحوال الطير وتحركاتها، فكانت مبعثاً للخير والشر لديهم، لذا قسموها إلى أقسام، طير فأل يتفاءلون به، وطير شؤم يتشاءمون بوجوده، وطير يمثل الخلود والقوة، ومن أهم الطيور التي دخلت في إطار الميثولوجيا العربية، النسر ولعل النسر كان من أكثر الطيور حظوة باهتمام الإنسان القديم، وقد دخل مضمار الأسطورة لارتباطه بالجانب المقدس ولعلاقته بالخلود. والغراب حيث أن الغراب طائر منكود، ظلمه الوجدان الشعبي ظلماً كبيراً عندما اعتبروه قرين الموت والخراب. والعنقاء وهي من أكثر الرموز الأسطورية التي تردد ذكرها في أشعار العباسيين. والهامة وتعد من أشهر الطيور الأسطورية وهي في اللغة بمعنى الرأس، والميت. والرَّخم أو الأنوق وهو رمز للدناءة عند العرب ومؤشر على القبح. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الطيور حازت بأهمية بالغة ولا سيما حين دخلت حيز الأسطورة لتغدو مادة للشعر، وهذا مصدر ثراء في الشعر العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1681-9225 |