LEADER |
02686nam a22002177a 4500 |
001 |
1901241 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a الدياب، ريما
|e مؤلف
|9 108372
|
245 |
|
|
|a ميثولوجيا الطيور في الشعر العباسي
|
260 |
|
|
|b اتحاد الكتاب العرب
|c 2020
|g ربيع / صيف
|m 1442
|
300 |
|
|
|a 125 - 148
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث إلى التعرف على ميثولوجيا الطيور في الشعر العباسي. دخلت الطيور إطار الميثولوجيا العربية، إذ نظر الإنسان البدائي إلى الطير نظرة أسطورية، وقد آمن القدماء بأحوال الطير وتحركاتها، فكانت مبعثاً للخير والشر لديهم، لذا قسموها إلى أقسام، طير فأل يتفاءلون به، وطير شؤم يتشاءمون بوجوده، وطير يمثل الخلود والقوة، ومن أهم الطيور التي دخلت في إطار الميثولوجيا العربية، النسر ولعل النسر كان من أكثر الطيور حظوة باهتمام الإنسان القديم، وقد دخل مضمار الأسطورة لارتباطه بالجانب المقدس ولعلاقته بالخلود. والغراب حيث أن الغراب طائر منكود، ظلمه الوجدان الشعبي ظلماً كبيراً عندما اعتبروه قرين الموت والخراب. والعنقاء وهي من أكثر الرموز الأسطورية التي تردد ذكرها في أشعار العباسيين. والهامة وتعد من أشهر الطيور الأسطورية وهي في اللغة بمعنى الرأس، والميت. والرَّخم أو الأنوق وهو رمز للدناءة عند العرب ومؤشر على القبح. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الطيور حازت بأهمية بالغة ولا سيما حين دخلت حيز الأسطورة لتغدو مادة للشعر، وهذا مصدر ثراء في الشعر العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a الشعر العربي
|a الشعراء العرب
|a العصر العباسي
|a الدواوين والقصائد
|a ميثولوجيا الطيور
|
773 |
|
|
|4 اللغة واللغويات
|6 Language & Linguistics
|c 006
|f Al-turāṯ al-ʿarabī
|l 157,158
|m ع157,158
|o 0321
|s التراث العربي
|t Arab Heritage
|v 000
|x 1681-9225
|
856 |
|
|
|u 0321-000-157,158-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 1158159
|d 1158159
|