ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله "الخبرية" و"الفعلية" على ظاهرها دون المجاز:

العنوان بلغة أخرى: قرائن اللغة على حمل "كلام الله تعالى" على حقيقته بالحرف والصوت خلافا لما يعتقده الأشاعرة حيال هذه الصفة بقصرهم إياها على "الكلام النفسي" وأنه بغير حرف ولا صوت: الحلقة "79"
المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Desouki, Mohamed Mohamed Abd-El-Aleem
المجلد/العدد: س50, ع599
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: ذو القعدة
الصفحات: 57 - 59
رقم MD: 1158573
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى التعرف على قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله (الخبرية) و(الفعلية) على ظاهرها دون المجاز. فخلافا للأشاعرة فأهل اللغة مجمعون على أن ماعدا الحرف والأصوات ليس بكلام حقيقة، فمصطلح ومسمى (الكلام) يطلق في الحقيقة لدى وعلى ألسنة أساطين اللغة وفي لغة العرب، على اللفظ والمعنى جميعا. وتطرقت الورقة إلى تحرير مصطلحات (الكلام) و(المتكلم) و(المتكلم به) و(اللفظ). وختاما فللأصبهاني في تحرير مصطلحي: (المتكلم) و(اللفظ) من ناحية اللغة، كلام جيد يكشف عن خطأ من جعل من الأشاعرة حد المتكلم، وخطأ من قال: (إن القرآن مخلوق)، ودليل خطئه، وخطأ قولهم: (لفظي بالقرآن مخلوق)، ذلك أن ""أهل اللغة قالوا: (اللفظ) في كلام العرب يعني: (الإخراج)، يقال: (لفظت الشيء عن الشيء: أخرجته منه)، فاللفظ: (كلام مخرج عن الفم، له معنى يفهمه السامع)، وإذا لم يكن هكذا لا يسمونه لفظا والعرب تريد باللفظ: (الملفوف) لأنه وإن كان مصدرا فالمصدر في الحقيقة مفعول به لأن الفاعل يفعله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة