LEADER |
02957nam a22002297a 4500 |
001 |
1902629 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 586494
|a البصري، عبدالرحيم
|g El-Basri, Abderrahim
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a مراجعات الحداثة:
|b قراءة في كتاب الجذور "الأصول" اللاهوتية للحداثة لمايكل ألين جليسببي
|
246 |
|
|
|a The Theological Origins of Modernity Michael Allen Gillespie
|
260 |
|
|
|b مركز نماء للبحوث والدراسات
|c 2021
|g شتاء
|
300 |
|
|
|a 149 - 162
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a يبدو أن المفكرين الغربيين اليوم أجادوا التأريخ لأنفسهم أكثر مما مضى، وأبدعوا في ذلك المقالات المتباينة، والمذاهب التي نادراً ما شاكل بعضها الآخر، وما دفعهم إلى ذلك شيء أكثر من حاجة في نفوسهم إلى فهم حاضرهم بالوجه الأمثل، وإلى تصحيح الرؤية عن ماض وصف بأوصاف القدح. وقد اتضح أن "سؤال الحداثة" هو رأس الأسئلة الكبرى التي شغلت حيزاً مهما من النقاشات الأكاديميـة في مجتمع المعرفة "الغربي"، وأن مدار الأسئلة في هذه النقاشات على معنى الحداثة وأصلها، ورهانها الأكبر، وآفاقها في الزمن الراهن، وهل هي صنيعة غربية خالصة أم منتوج كوني شاركت فيه حضارات مختلفة؟ وهل هي حقبة فريدة من تاريخ البشرية، أم أنها امتداد للحقب التي قبلها (العصور الوسطى)؟ وهل هي مشروع مستدام أم أنها مجرد حقبة استنفذت مشروعيتها؟ وهل هي مكتملـة أم مفتوحة على إمكانات أخرى لا تنضب؟ وهل للحداثة صلة بالدين؟ خاصة بعد أن اختتم القرن التاسع عشر مجراه بإعلان موت الإله، وبعد أن ترسخ اعتقاد حديث مضمونه أن تدخل الدين في الشأن العام لم يعد مقبولاً، وبعد انحطاط الاعتقاد الديني وانهياره في أيام الناس هذه، وهل الحداثة انتصار نهائي للعقل على الخرافة؟ أم أن الحداثة أيضاً مسكونة بلاهوت من نوع ما؟
|
653 |
|
|
|a نقد الكتب
|a جيلسبي، مايكل ألين
|a الفكر الفلسفي
|a الحداثة
|a اللاهوت
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 007
|l 012
|m ع12
|o 1948
|s مجلة نماء
|t Nama Magazine
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1948-000-012-007.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 1159459
|d 1159459
|