المصدر: | التمويل والتنمية |
---|---|
الناشر: | صندوق النقد الدولي |
المؤلف الرئيسي: | ووكر، بيتر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج58, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الولايات المتحدة الامريكية |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 34 - 37 |
ISSN: |
0250-7455 |
رقم MD: | 1160097 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال عرض حلول مبتكرة من أجل تعزيز الشمول، من خلال تقديم لمحة عن "روهين باندي" من جامعة ييل التي تركز عملها على دور تعزيز المؤسسات في خلق عالم أكثر عدالة. في عام (1990م) اقترحت "باندي" الطالبة بالسنة الثانية في قسم الاقتصاد بجامعة دلهي أن حصول المواطنين على وظائف ينبغي أن يكون بدافع الجدارة وليس عن طريق معاملة خاصة، وبعد عامين، مرت بتجربة أدت إلى تحول في موقفها فبعد أن كانت من الصفوة المميزة في الهند، وجدت نفسها دخيلة في جامعة أكسفورد رغم انضمامها إليها من خلال منحة رودوس المرموقة، ورأت أن هناك تمييز طبقي بين القادمين من الولايات المتحدة والقادمين من آسيا وأفريقيا، ودفعها هذا الميزان المختل إلى التفكير بشكل أعمق في العدالة. وكثيرًا ما اختيرت "باندي" في سياق عملها صحة الأفكار والثوابت التقليدية، وفيما يخص الاقتصاد والسياسة فقد أوضحت أن الديمقراطية الوظيفية تحتاج أكثر من مجرد مؤسسة تسمح للجميع بالإدلاء بأصواتهم كل بضعة أعوام، وبالتعاون مع "دوفلو" بحثت مجموعة من المسائل المتعلقة بالتمثيل السياسي والنوع الاجتماعي، وكثيرًا ما اختبرت في سياق عملها صحة الأفكار والثوابت التقليدية، واستهدفت أبحاثها التقاليد الاجتماعية التي تثني المرأة عن العمل، ويُعد تغيير السلوكيات جزءًا مهمًا أيضًا من عملها في مجال مكافحة الفساد، كما تتفانى "باندي" في تقديم النصح والإرشاد لغيرها، وسعيًا منها لتسهيل مشاركة النساء في دراسة الاقتصاد، استعانت بخبرتها في مجال المؤسسات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
0250-7455 |