ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دول الخليج و40 عاما من التعاون - البعد الاجتماعي: مجلس التعاون يواجه نقص الرقمنة وغياب التثقيف وضعف وسائل التواصل الاجتماعي

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الرميحي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع163
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 24 - 27
رقم MD: 1162721
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: " سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان دول الخليج و40 عاماً من التعاون-البعد الاجتماعي: مجلس التعاون يواجه نقص الرقمنة وغياب التثقيف وضعف وسائل التواصل الاجتماعي، فلم يكن سهلاً إعلان مجلس التعاون من الدول الست المكونة له وهي ""المملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، والكويت، وقطر، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين"" في (26 مايو 1981م) بأبو ظبي، فقد كانت الظروف المحيطة بالإقليم شائكة، كما كانت فكرة ظهور تكتلات في الإطار العربي ينظر إليها سياسياً بالشك والريبة من جانب دول عربية وازنة، لذلك حرص الإعلان الرسمي وقتها على القول إن المجلس يشكل جزءاً أساسياً من الرابطة العربية الأوسع. وانقسم المقال إلى نقطتين بينت الأولى أهمية مجلس التعاون الاستراتيجية لأهله، فمع الفراغ العربي، وانفتاح شهية دول الجوار ""خاصة إيران وتركيا"" لوضع قدم لها في محيط المجلس، إلا أن المجلس حافظ على استقلاله النسبي فهو وعاء إقليمي بسب تقارب الثقافة ووشائج الأسري. وكشفت الثانية عن المعوقات والتحديات في المستقبل لمجلس التعاون، ومنها نقص يمكن أن يسمى معرفي في عمل المجلس، ولا يوجد نشاط ""تثقيفي"" ملفت، وهناك نقص في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي المتاحة من أجل خدمة أهداف المجلس. واختتم المقال بالتأكيد على أن هناك الكثير من الإنجازات التي حققها مجلس التعاون على الصعيد الاجتماعي، كما على بقية الأصعدة الأخرى، وبمرور أربعين عاماً على إنشائه، لا بد من إعادة الزيارة له والنظر في نجاحاته من أجل تعزيزها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة