ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

فيليب ميريو: مكانة العواطف في المدرسة

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: ميريو، فيليب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Meirieu, Philippe
مؤلفين آخرين: غيون، ريجيس (محاور) , غرماوي، طارق (مترجم)
المجلد/العدد: ع164
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 34 - 38
رقم MD: 1163442
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار مع فيليب ميريو عن مكانة العواطف في المدرسة. ودار بالحوار العديد من التساؤلات منها، كيف نعرف العواطف في الميدان التربوي علمًا أنها تتصل بما هو حميمي وتسهم في التنشئة الاجتماعية، وما الدور الذي تضطلع به، والمكانة التي تشغلها في العلاقة التربوية، وكيف نجد المسافة الجيدة، وكيف نجد التوازن الدقيق الذي لا يعرف الثبات دائمًا والذي يقتضي أن نأخذ بعين الاعتبار العواطف، بمعنى أننا لا ننكرها ونجعل منها مع ذلك بوصلة حاسمة في الممارسة التربوية داخل الفصل الدراسي، وماذا عن العواطف التي تعيق التعلم بحسب تعبير سيرج بومار، وما أهمية العواطف في التربية. وخلص الحوار بالقول بأن تقاسم العاطفة الأدبية يمكن أن يحدث من دون انتهاك حميمية الفرد وبالحرص على التخفيف من الصدمة المحتملة التي من شأنها أن يحدثها ""إن القارئ لا ينبغي أن يرغم لا على الكشف عن حميميته، ولا على كبتها، ولكن يكون قادرًا على تحويلها ونقلها"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة