أزمة التشغيل والبطالة في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية 2008-2009 ودور الدولة في معالجتها في مقاربة كينزية
| العنوان بلغة أخرى: |
La Crise de L’emploi et du Chômage en Rapport Avec la Crise Economique 2008-2009 et le Rôle de L’état dans sa Résolution D’une Approche Keynésienne The Employment and Unemployment Crisis under the 2008-2009 Economic Crisis and the Role of the State in Addressing it from a Keynesian Approach |
|---|---|
| المصدر: | مجلة التواصل |
| الناشر: | جامعة عنابة |
| المؤلف الرئيسي: | ريغي، هشام (مؤلف) |
| المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Righi, Hichem |
| المجلد/العدد: | مج25, ع3 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
الجزائر |
| التاريخ الميلادي: |
2019
|
| الشهر: | سبتمبر |
| الصفحات: | 282 - 303 |
| ISSN: |
1111-4932 |
| رقم MD: | 1164141 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
| مواضيع: | |
| كلمات المؤلف المفتاحية: |
أزمة مالية | تشغيل | بطالة | نظرية كينزية | تدخل حكومي | Financial Crisis | Employment | Unemployment | Keynesian Theory | Government Intervention
|
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
17
| المستخلص: |
أدى تحول الأزمة المالية العالمية إلى أزمة اقتصادية ومن ثم إلى أزمة تشغيل إلى آثار مدمرة على أسواق العمل في مختلف دول العالم والتي تأثرت تبعا لدرجة علاقاتها وترابطاتها مع الاقتصاد العالمي وهو ما يفسر تأثر الدول المتقدمة أكثر من غيرها. وأظهرت الأزمة عجز آليات السوق عن معالجة هذه المشكلة ما استدعى تدخل حكومات الدول المتضررة بما فيها الدول المتقدمة الرأسمالية نفسها في تحفيز اقتصادياتها ومعالجة مشكلة البطالة فاتحة بذلك المجال لعودة تطبيق السياسات الكينزية. The transformation of the global financial crisis first into an economic crisis and then into a job crisis has led to devastating effects on labour markets in various countries of the world which were affected depending on the degree of their relationships and linkages with the global economy; that explains why the developed countries are more affected than others. The crisis showed the inability of market mechanisms to solve this problem, which required the intervention of the governments of the affected countries, including capitalist developed countries themselves, to stimulate their economies and address the unemployment problem, thus opening the way for the return to the application of Keynesian policies. La transformation de la crise financière mondiale en une crise économique, puis en une crise d'emploi a conduit à des effets dévastateurs sur les marchés du travail dans les différents pays du monde qui sont affectés en fonction du degré de leurs relations avec l'économie mondiale, ce qui explique pourquoi les pays développés sont plus touchés que d'autres. La crise a montré l'incapacité des mécanismes de marché à résoudre ce problème, ce qui a nécessité l'intervention des gouvernements des pays touchés, y compris les pays capitalistes pour stimuler leurs économies et résoudre le problème du chômage, ouvrant ainsi la voie au retour de l'application des politiques keynésiennes. |
|---|---|
| ISSN: |
1111-4932 |
عناصر مشابهة
-
الأزمة الإقتصادية العالمية وآثارها على التشغيل والبطالة في المنطقة العربية - الجزائر نموذجا -
بواسطة: بومدين ، يوسف منشور: (2013) -
تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية على مستويات التشغيل بالمغرب
بواسطة: أعمرة، المختار منشور: (2015) -
أثر بنود الطلب الكلي على معدل التضخم في الاقتصاد المصري في ضوء النظرية الكينزية خلال الفترة "1990-2020"
بواسطة: حسين، أحمد عبدالرءوف منشور: (2022) -
واقع النفقات العمومية في الجزائر بين الفرضية الكينزية وقانون فاجنر: دراسة قياسية خلال الفترة 1980-2019
بواسطة: زيان، نورة منشور: (2021) -
قراءة أولية في الأزمة الراهنة للنظام الرأسمالي
بواسطة: حمدان، كمال منشور: (2012)
