طرائق السرد اللامتناهية
| المصدر: | قلمون : المجلة السورية للعلوم الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: | مركز حرمون للدراسات المعاصرة والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية |
| المؤلف الرئيسي: | خليفة، خالد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع8 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
تركيا |
| التاريخ الميلادي: |
2019
|
| الشهر: | أبريل |
| الصفحات: | 163 - 164 |
| ISSN: |
2548-1339 |
| رقم MD: | 1164180 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
10
| المستخلص: |
"سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان طرائق السرد اللامتناهية. استعرض المقال بأن الكاتب أشار لسنوات كانت يكتب الشعر ويعيش كما يليق بحياة الشعراء المتهتكين، وأن طيف الرواية جعله ينظر إلى قصائده بأنها نصوص بائسة وميتة وأنها محض تمارين على كتابة مقبلة. وأشار إلى أنه كان لا تعنيه صفة الشاعر إلى أن كتب الجمل الأولى التي تراكمت وأصبحت رواية طويلة، وأنه اختبر قدرته على الجلوس إلى الطاولة وتنمية الخيال واللغة وبناء الشخصيات وامتحن أسئلة الرواية كلها، وشعر بإحباط كبير ولكنه شعر بأنه قريب من الهدف. وأشار إلى أنه كان هدفه كتابة نص روائي لا يشبه نصوص الآخرين، وقد نجحت التجربة على الرغم من فشل النص في منحه لقب الروائي الذي كان يطمح إليه. وأشار إلى أن بعد روايته الثالثة (مديح الكراهية) شعر باسترخاء كبير، وشعر بأنه قد ذهب إلى المكان الذي لا يأمل في العودة منه وقد أصبح تلميذًا من جديد. واختتم المقال بالإشارة إلى أن ما تبقى منه هي اللحظات التي تذكره بجهله، وأن طريق الروائي لا ينتهي مفارقة كثيرة ومتشبعة ولا تؤدي كلها بالضرورة إلى روما أو إلى الطاحون، وقد يكون الروائي محظوظًا ويؤدي به الحظ إلى مجرات غير مكتشفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
|---|---|
| ISSN: |
2548-1339 |
عناصر مشابهة
-
شاهينوب: الذكريات بين ضباب الهوية وألم الخيانات
بواسطة: منصور، خالد منشور: (2018) -
الزمن فى السرد السينمائى
بواسطة: عبدالمبدئ، هاني حجاج منشور: (2016) -
طرائق السرد في الرواية الأردنية "2000م - 2014م"
بواسطة: بني حمود، أحمد على كايد منشور: (2019) -
نظام الشخصيات في رواية "التبر" لإبراهيم الكوني: مقاربة سيمائية
بواسطة: عبدالحق، قناوي منشور: (2019) -
دلالية السرد العجائبي في المحكي الروائي: رواية "حبي" لرجاء علام أنموذجا
بواسطة: السادة، مي يوسف منشور: (2019)
