ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفن التشكيلي في اللاذقية: الفنان علي مقوص أنموذجا

المصدر: قلمون : المجلة السورية للعلوم الإنسانية
الناشر: مركز حرمون للدراسات المعاصرة والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: علاء الدين، غسان محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: تركيا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يونيو
الصفحات: 223 - 256
ISSN: 2548-1339
رقم MD: 1164751
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على الفن التشكيلي في اللاذقية (الفنان علي مقوص). إذا قام بجرد سريع للتجارب الفنية في محافظة اللاذقية والتي تتكامل مع جملة التجارب الأخرى القائمة في بقية المحافظات السورية التي تملك كل واحدة منها خصوصيها وفرادتها وهويتها الذاتية فيمكن التحدث عن ثلاث مراحل أساسية، مرحلة ما قبل السبعينات، ومرحلة قبل الثمانينات أو نهاية السبعينات، ومرحلة ما بعد الثمانينات حتى اليوم. انقسم البحث إلى عدة عناصر، تناول العنصر الأول السيرة الذاتية للفنان علي مقوص. وعرض العنصر الثاني فلسفة دراسة اللوحة عند مقوص، فإنه يمتلك صيغة من الخصوصية الفنية بنيت على الذاكرة البصرية والوجدانية التي لعبت دورًا مهمًا في تكوينه ثقافة رسم اللوحة والتي ترتكز على حميمية الإحساس. واستعرض العنصر الثالث التصنيف الفني لأعمال مقوص، فأولع مقوص في بداية حياته الفنية بالمناخ الغرافيكي والرسم بالحبر الأسود فكان ذلك بالغ الأثر في رسمه للوحة الزيتية في مرحلة لاحقة. وقسم أعمال مقوص إلى أربع مجموعات أساسية تعالج كل منها الموضوع ذاته ولكن من زاوية مختلفة، وهي مجموعة الأولى اللوحات التي تتضمن الشجرة الملحمية المقدسة، المجموعة الثانية مجموعة طقوس الفلاحين، المجموعة الثالثة مجموعة المناظر الطبيعية، المجموعة الرابعة مجموعة اللوحات الخاصة. اختتم البحث بأن العمل الفني عند مقوص لا يتعلق بقدرة الفنان على التقيد الحرفي بمعايير الرسم ومقاييسه وإنما تتأتى من امتلاك الفنان الطاقة الإنسانية أو الشحنة الروحانية التي يوزعها في مدارات لوحاته كضوء يشع من داخل اللوحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2548-1339