ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







على رأي المثل: أسمع كلامك يعجبني أشوف أمورك أستعجب

العنوان المترجم: As the Saying Goes: Actions Speak Louder than Words
المصدر: مجلة التربية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: عرفان، خالد محمود محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Arfaan, Khaled Mahmoud Mohammed
المجلد/العدد: ع190, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: إبريل
الصفحات: 619 - 622
DOI: 10.21608/jsrep.2021.182241
ISSN: 1110-323X
رقم MD: 1168175
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على مثل "أسمع كلامك يعجبني...أشوف أمورك استعجب". وأشار المقال إلى الشخصيات المتنوعة والمختلفة، ومنها الشخصيات الأولى الفعالين من يعمل في صمت ولا يتحدث إلا قليلا عند الضرورة، وقد لا يطرق الباب إلا قليلاً زائراً ومسلماً. وتمثلت الشخصيات الثانية في المعتدلين الذين لا يحضرون كثيراً ولكن يعملون بفعالية كبيرة رغم قلة أيام حضورهم، التي يعوضونها بمزيد من الجهد. أما الشخصيات الثالثة فهم المنسحبون الذين لا يحضرون، وإذا حضروا لا يعملون، رغم تمتعهم بالمهارات اللازمة للإنجاز ولا يوجد ما يمنعهم من العمل. وجاءت الشخصيات الرابعة متمثلة في المقصرون المنتقدون الذين لا يفعلون إلا اليسير، هم أدوات للنقد الهدام ودعاة للمثالية، فلا يعجبهم شيء لا يفعلون شيئاً. وهناك الشخصيات الخامسة وهم الذئاب الذين يقبلون بوجه مشرق وكلام معسول، ويصبون المدائح صباً. وتمحورت الشخصيات السادسة حول صناع المشاكل الذين لا يروق لهم الهدوء ونجاح المؤسسة أو الفريق في تحقيق أهدافه، ويؤلمهم كثيراً جو الود والمحبة والصفاء في المؤسسة. واختتم المقال بالتأكيد على أن هناك من يقف الإنسان أمامه شاكراً ومقدراً داعياً الله له بالبركة في الصحة والرزق والأولاد، وهناك من يقف أمامه حائراً متعجباً ومردداً "أسمع كلامك يعجبني أشوف أمورك أستعجب". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 1110-323X

عناصر مشابهة