ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية البيئة والاقتصاد بين التناغم والتنافر

العنوان المترجم: The Problem of The Environment and The Economy Between Harmony and Disharmony
المصدر: مجلة المعيار
الناشر: المركز الجامعي أحمد بن يحي الونشريسي تيسمسيلت
المؤلف الرئيسي: بن عثمان، جهاد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زرواط، فاطمة الزهراء (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 352 - 368
DOI: 10.54191/2320-000-020-020
ISSN: 2170-0931
رقم MD: 1169313
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
البيئة | الضغوط البيئية | النمو الاقتصادي | البلدان المتقدمة | البلدان النامية | Environment | Environmental Pressures | Economic Growth | Developed Countries | Developing Countries
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The environmental problem has become one of the most important dilemmas faced by the global community in the face of increasing pressures on the natural environment. It can be said that the environment as a means of receiving pollutants is a factor of production and therefore a crucial factor at the international level. A country rich in environmental services has a different impact than a country with less environmental services. What is striking on the international scene is that the lower the economic situation of the country, the more neglected the environmental situation and vice versa, and on this basis, this study was prepared to highlight environmentally sound economic development, and any environmentally sustainable growth, which focuses on reducing environmental pressures through Achieving environmental efficiency of production and consumption and establishing an integrated system between environment and economy.

أضحت إشكالية البيئة واحدة من أهم المعضلات التي تؤرق المجتمع العالمي في ظل تنامي الضغوط على البيئة الطبيعية، حيث يمكن القول إن البيئة كوسيلة لاستقبال الملوثات تعتبر عامل إنتاج وهي بذلك تكون عاملا حاسما على الصعيد الدولي، فبلد غني بالخدمات البيئية يكون له أثر مختلف عن بلد أقل توافرا للخدمات البيئية. وما هو ملاحظ على الساحة الدولية انه كلما كان الوضع الاقتصادي لبلد ما منخفض كلما زاد إهمال الوضع البيئي والعكس صحيح، وعلى هذا الأساس جاءت هذه الدراسة من اجل إبراز تطور اقتصادي مراعي للجانب البيئي، أي نمو مستدام بيئيا، الذي يركز على خفض الضغوط البيئية من خلال تحقيق الكفاءة البيئية للإنتاج والاستهلاك وخلق نظام تكاملي بين البيئة والاقتصاد.

ISSN: 2170-0931