ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الأزمة الخليجية على العلاقات القطرية مع القوى الإقليمية: تركيا - إيران أنموذجا 2017-2020

العنوان بلغة أخرى: The Impact of the Gulf Crisis on Qatar's Relations with Regional Powers: Turkish – Iran Model 2017-2020
المؤلف الرئيسي: آل ثاني، الشيخ خليفة بن عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: اخوارشيدة، هاني عبدالكريم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 89
رقم MD: 1171361
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: معهد بيت الحكمة
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

464

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الأزمة الخليجية وأثرها في تعزيز العلاقات مع القوى الإقليمية مع تركيا وإيران كنموذج للدراسة؛ وأتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي ومنهج المصلحة القومية، إذ قام الباحث بتحديد الفترة الزمنية للدراسة عام 2017 كنقطة بداية باعتبارها النقطة التي اندلعت فيها الأزمة الخليجية، إلى عام 2020 كنقطة نهاية بوصفه العام الذي أجريت فيه الرسالة مع متابعة لمجريات أحداث الأزمة فيها؛ ونظرا لأهمية الأزمة الخليجية المؤثرة على طبيعة العلاقات القطرية مع كل من إيران وتركيا فإن الدراسة سعت للإجابة حول مدى إسهام الأزمة الخليجية في تعزيز العلاقات بين قطر وكل من الدولة التركية والإيرانية. كما تم تقسيم الدراسة إلى ثلاثة فصول يعرض الفصل الأول من خلاله الإطار العام للدراسة ويشمل على المقدمة والمشكلة والأهمية ومصطلحات الدراسة وأبرز الدراسات السابقة الخاصة بالموضوع، وفي الفصل الثاني نشأة وتطور الأزمة الخليجية الذي يوضح من خلالها تطور الأزمة الخليجية القطرية، وفي الفصل الثالث يوضح الباحث أدوار القوى الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط (تركيا وإيران نموذجا)؛ أما الفصل الرابع فقد تناول الباحث المحددات السياسية الخارجية لكل من تركيا وإيران تجاه دول الخليج العربي. وقد توصل الباحث إلى عدد من النتائج من أبرزها أن فقدان التعاون بين دول مجلس الخليج العربي وقطر جعل العلاقات مع القوى الإقليمية وخاصة إيران وتركيا تنضج بشكل أسرع وأوسع، كما أكدت الدراسة بأن هناك تفاوت وتباين في العلاقات ما بين قطر وتركيا وقطر وإيران، مما أثر ذلك على قدرة صناع القرار في اتخاذ القرارات المناسبة بشأن الجوانب السياسية والاقتصادية والعلاقات الخارجية.