ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مشكل الحدود بين الجزائر والمغر...>الوصف

مشكل الحدود بين الجزائر والمغرب الأقصى 1069-1139هـ. = 1659-1727 م.

العنوان بلغة أخرى: The Borders Problem Between Algeria and Morocco 1069 / 1659 = 1139 AH / 1727 AD
المصدر: مجلة عصور الجديدة
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مختبر تاريخ الجزائر
المؤلف الرئيسي: جعنى، زينب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Djani, Zineb
المجلد/العدد: مج11, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: جوان
الصفحات: 320 - 332
DOI: 10.54240/2318-011-002-017
ISSN: 2170-1636
رقم MD: 1171713
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
ترسيم الحدود | الحدود المغربية الجزائرية | العلاقات المغربية الجزائرية | المغرب | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجزائر | المغرب | مشكل | العلاقات | الحدود | العلويين | العثمانيين | ملوية | تافئة | الصراع | Algeria | Morocco | Conflict | Borders | Taphina | Ottomans | Alawites | Relations | Problem
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن موقع الجزائر والمغرب المتجاورتين أدى إلى قيام مشاكل حدودية بينهما، وإن لم تكن هناك حدود مرسومة وثابتة، إلا أن واد ملوية كان غالبا هو الحد الفاصل بينهما منذ القدم، ومع بداية القرن 10ه/16م، ومجيء قوى جديدة والمتمثلة في العثمانيين في الجزائر، والسعديين ثم العلويين منتصف القرن 11 ه/17م في المغرب الأقصى، خاصة هذا الأخير الذي عمل على توسيع نفوذه شرقا بتوجيه حملات عسكرية على الجزائر كلما أتيحت له الفرصة لاسيما مع بداية الحكم العلوي، ما جعل العثمانيين في الجزائر يعيدون طرح فكرة رسم الحدود مع المغرب، وذلك لحصر العلويين ضمن نطاق جغرافي محدد، لا يهدد وجودهم نتيجة التوتر وانعدام الثقة بينهما، واستطاعوا الحصول على تعهد من الحاكم العلوي محمد الأول، لكن الحكام الذين جاؤوا بعده لم يلتزموا بذلك، فقد تغير الحد الفاصل بين واد التافنة تارة وواد ملوية تارة أخرى. ويعالج هذا المقال وفي إطار العلاقات بين الجزائر والمغرب الأقصى في جانبها السياسي مشكل الحدود خلال الفترة الممتدة من 1069 إلى 1139ه (1659/ 1727م)، محاولين تسليط الضوء على وضعية الحدود قبل العهد العلوي ثم التركيز على الحدود في هذه الفترة بين الحكام العثمانيين والعلويين الأوائل، ثم إدراج نظرة كل من العثمانيين والمغاربة لمسألة الحدود.

The location of neighbouring between Algeria and Morocco led to border problems. Despite the absence of drawn and established borders, the Valley of Melloya was often the boundary between them since ancient times. In fact, the beginning of the sixth century witnessed the coming of Ottomans in Algeria, the Saadis and then the Alawites in the middle of the seventeenth century in Maroocco, especially the latter, who expanded his influence Eastward by directing military campaigns on Algeria whenever he had the opportunity. Moreover, the beginning of the Alawite rule pushed the Ottomans in Algeria to reintroduce the idea of drawing the border, in order to limit the Alawites within a specific geographical range and avoid any threat for their existence as a result of tension and mistrust between them. They were finally able to get a pledge from the Alawite ruler Mohamed I, but the rulers who came after him didn’t respect the deal, this was in fact due the shift in the political borders of the Tavana Valley on one hand, and Valley of Melloya on the other hand . This article, will study the relations between Algeria and Marocco in its political aspect, with the problem of borders during the period from 1727 AD, trying to Lighting the status of the borders before the sixth century and then focus on the borders in this period between the Ottoman rulers and the early Alawites, and then include the view of both the Ottomans and The Moroccans on the borders problem.
ISSN: 2170-1636

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.