ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات المغربية الإسبانية خلال النصف الأول من القرن 11هـ ، 17 هـ " 1011 - 1069 هـ " - " 1603 - 1659 م "

العنوان المترجم: Moroccan-Spanish Relations During the First Half of The 11th Century, 17 AH (1011-1069 AH) - "1603-1659" AD
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: جعنى، زينب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Djani, Zineb
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 143 - 156
DOI: 10.12816/0012829
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 746021
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على العلاقات المغربية الإسبانية خلال النصف الأول من القرن 11ه/17م. فقد شهد النصف الأول من القرن الحادي عشر الهجري السابع عشر الميلادي أحداثا هامة في المغرب وإسبانيا إذ عرف المغرب بعض الاضطرابات السياسية بسبب صراع أبناء المنصور على الحكم بعد وفاته إلى جانب تدهور أوضاع البلاد الاقتصادية والاجتماعية وما ترتب عن ذلك من تراجع سلطة السعديين وظهور قوى سياسة جديدة كانت المعول الذي ساهم في عودة تجزئة المغرب وتفكك وحدته بالإضافة إلى ذلك فإن هذا القرن قد تميز بتجدد الغزو الإسباني للمغرب. واستعرض البحث أحداث الغزو الإسباني للمغرب حيث احتلال العرائش والمعمورة وسلا وأصيلاً وفضالة، ومحاولات تحرير الثغور المغربية من الاحتلال الإسباني من قبل الملوك السعديين والأمارات المستقلة فمع ضعف المغرب بسبب تنازع أبناء المنصور على الملك وسقوط مراكز مغربية أخرى في أيدي الإسبان ظهرت محاولات من أجل تحرير هذه المراكز من طرف القوى الجديدة منها محاولة العياشي فقد نهض لمقاومة الاحتلال وتحرير الثغور المغربية حين عجزت الدولة السعدية عن الجهاد والحفاظ على المغرب فبدأ ينظم حملات جهادية وعمل على إجلاء الإسبان من المعمورة والعرائش فقد شن غارة إنذارية عليهم واتسع نفوذه وأصبحت القواعد الإسبانية متخوفة من ظهوره أمام أسوارها. ثم تطرق البحث إلى العلائق السياسية والعسكرية بين المغرب وإسبانيا خلال النصف الأول من القرن 17 م والقرصنة الإسبانية وقضية الأسري فقد ازداد عدد الأسرى الإسبان نتيجة تصاعد عمليات الجهاد البحري التي كان ينفذها قراصنة سلا ضد السفن والسواحل الايبيرية وكذا جزر المديرا والكناري وقد كان أغلب الأسرى الأوربيين في المغرب من جنسيات إسبانية أما عن حياة الأسرى فقد كانوا يعيشون في مكان خاص يقيمون فيه المذابح ويؤدون شعائرهم الدينية دون أن يمنعهم المغاربة من ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2412-3501