العنوان بلغة أخرى: |
The Seizure and Confiscation of the Property of the Immigrants of Tlemcen During the French Occupation 1842-1862 |
---|---|
المصدر: | مجلة عصور الجديدة |
الناشر: | جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مختبر تاريخ الجزائر |
المؤلف الرئيسي: | هاشمي، آمال (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Hachemi, Amel |
المجلد/العدد: | مج9, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 246 - 260 |
DOI: |
10.54240/2318-009-002-014 |
ISSN: |
2170-1636 |
رقم MD: | 1172105 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الإدارة | تلمسان | المصادرة | الحجز | الاحتلال | الممتلكات | المهاجرين | النظام العسكري | المشور | الأمير عبدالقادر | Administration | Tlemcen | Confiscation | Seizure | Occupation | Property | Immigrants | Military Regime | El Mechouar | Prince Abdul Kader
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تتناول هذه الدراسة موضوع هجرة سكان تلمسان والقبائل المجاورة لها، نتيجة هيمنة الاستعمار الفرنسي عليها سنة 1842، ليتخذ بعدها القرار النهائي في احتلال الجزائر، وهو ما شكل منعطفا حاسما في التاريخ الفرنسي، وبخاصة بعد أن شهدت تلمسان نزاعات واضطرابات داخلية كثيرة بين الكراغلة الذين تحصنوا بقلعة المشور مستنجدين بالجيش الفرنسي، والحضر الذين ساندوا الأمير عبد القادر، فجمعوا معداتهم وهاجروا معه إلى الحدود الجزائرية المغربية، فارين من هجمات بيجو. لذلك ارتأت الإدارة الاستعمارية أن تبقي تلمسان تحت النظام العسكري، الذي قام بإحصاء ممتلكات وبنايات سكان تلمسان، والمهاجرين منهم خاصة؛ فصدرت في حقهم قرارات الحجز والمصادرة، وكان أول قرار صدر في 17_02_1842، ونص على منح مهلة شهرين للمهاجرين للعودة إلى تلمسان، وتهديدهم بمصادرة ممتلكاتهم في حالة عدم رجوعهم. ومن أجل إخضاع القبائل المعادية للاحتلال، قسم الجيش الفرنسي إلى كتائب عسكرية وهذا من أجل تمشيط إقليم تلمسان وضواحيها، حيث سلك بيدو طريق سبدو إلى أن وصل إلى ولهاصة، أما كافينياك فتوجه نحو قبائل بني صميل وعين فزة وأولاد ميمون، لكسب ولائهم هناك، وفرض عليهم دفع ضريبة الاستسلام والإذعان. ونظرا للموقع الحدودي الهام لتلمسان، كان لا بد على الإدارة الاستعمارية أن تنشئ مراكز وحصون عسكرية لمراقبة تحركات كل القبائل، والمعارضة منها خاصة، كالأنجاد وبني زناسن وبني سنوس، وهذا لمحاصرتهم ومعاقبتهم ولو كانت الأسباب تافهة، إما بالزج في السجن أو بدفع غرامة مالية. This study deals with the question of the occupation of Tlemcen and the French hegemony of 1842, a decisive step in the history of French colonialism that made the final decision in the occupation of Algeria, as Tlemcen witnessed internal conflicts and disturbances between the Orghli (the local population) who had been barricaded in Almchor fortress while waiting for the help of the French army. The Orghlis who supported the prince Abdul Qadir gathered their equipment and moved with him to the Algerian-Moroccan border escaping attacks from Peugeot. The colonial administration had therefore decided to maintain Tlemcen under the military regime who counted the property and buildings of the inhabitants of Tlemcen, and immigrants in particular, and returned the right of seizure and confiscation order, The first decision of 17 February 1842 provided for two months for the return of migrants to Tlemcen. If they did not do so, their property and land would be confiscated. In order to obtain the acquiescence of the anti-occupation tribes, the French army was divided into military battalions in order to rake the territory of Tlemcen and its surroundings. Bidou followed the path of Sabdo until his arrival at Oualhassa, and Cavignac went to the tribes of Bani Sumail, Ain al-Faza and ouled mimoun to gain their allegiance and compel them to pay taxes of the surrender and submission. Regarding the importance of the border site of Tlemcen, the colonial administration had to establish military posts and fortresses to track the movements of all the tribes, especially those of the opposition, such as Anjjad, Beni Znassen and Beni Snous, to besiege and punish them for the most extreme reasons, either by imprisonment or by fine. |
---|---|
ISSN: |
2170-1636 |