المصدر: | مجلة الفنون الشعبية |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | تايلور، أرشر (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | يس، أسماء (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع103 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 65 - 73 |
ISSN: |
1110-5488 |
رقم MD: | 1173264 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الفولكلور وطلبة الأدب. الفولكلور هو المادة الموروثة تقليدياً، إما شفاهه أو عن طريق الطقوس والممارسات، وقد يكون أغنيات فولكلورية أو حكايات قديمة أو أحجيات أو أمثال، أو مواد أخرى حفظت في شكل أقوال مأثورة، وقد يكون أدوات تقليدية مادية مثل زخارف البوابات وكعك المناسبات، وحتى بيض عيد الفصح، وزخارف تقليدية كالتي على جدران طروادة أو رموزاً كالصليب المعقوف، وقد يكون ممارسات تقليدية مثل رش الملح على كتف أحدهم. كما يتعامل طالب الأدب مع مجموعة هائلة من المواد وتشمل دراساته ما هو أكثر بكثير من الكلمة المكتوبة التي تنقل المشاعر ويحركها الخيال. وتطرق المقال إلى الفرق في الأسلوب والجوهر بين الفولكلور والأدب وأن هناك تشابه بينهما يؤدي إلى بعض التعميمات المثيرة للاهتمام فإن موضوع وطريقة معالجة الحكايات الشعبية وأنها متطابقة مع بعض التيمات الأدبية وأساليب معالجتها. وأشار المقال أنه دائماً ما يكون استخدام الأمثال في الأدب موضوعاً صعباً، وكانت المثال في العصور الوسطى أكثر حضوراً في عقل الكاتب مما هي عليه اليوم. واختتم المقال بأنه بدلاً من أن يكتب الكاتب محاكاة للفولكلور متمنياً قبول كتابته بوصفها أدباً قد يرغب في أن ينظر إلى عمله بوصفه فولكلوراً أصلاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|---|
ISSN: |
1110-5488 |