ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

اجتهادات الإمام نور الدين السالمي "ت. 1332 هـ. = 1914 م." المتخالفة في بابي الطهارة والصلاة: مناقشة وتحليل

العنوان بلغة أخرى: The Opposite Jurisprudential Opinions of Imam Nor-A-Deen A-Salmi "Died in 1332 H. = 1914 C." in the Sections of Atahara, Purity, and A-Salah, Prayer: Discussion and Analysis
المؤلف الرئيسي: الحمراشدي، شامس بن مسلم بن المر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الغاربي، محمد بن راشد (مشرف) , العبري، سعيد بن عبدالله بن محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 149
رقم MD: 1173666
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية التربية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى بيان المسائل التي اختلف فيها اجتهاد الإمام السالمي-رحمه الله-بين مؤلف وآخر في بابي الطهارة والصلاة، وأسباب تغير اجتهاده في المسألة نفسها من قول إلى آخر، وذلك من خلال الإجابة على الأسئلة الآتية: ١ - ما المسائل التي كان للإمام السالمي- رحمه الله- فيها رأيان في بابي الطهارة والصلاة؟ ٢- ما الحجج والأدلة التي استدل بها الإمام السالمي في المسألة؟ وما دليله في الترجيح؟ ٣- ما سبب اختلاف اجتهاده في المسألة؟ وللإجابة على هذه الأسئلة استخدم الباحث المنهج الاستقرائي بتتبع المسألة الفقهية في جميع مؤلفات الإمام السالمي رحمه الله-، كما استخدم الباحث المنهج التحليلي وذلك بدراسة الأدلة لكل مسألة ومعرفة سبب تغير اجتهاده- رحمه الله-، مع ذكر الرأي المختار للباحث. قسم الباحث بحثه إلى تمهيد للتعريف بالإمام السالمي وفصلين، فالفصل الأول في باب الطهارة وفيه أربعة مباحث، والفصل الثاني في الصلاة، وبه أربعة مباحث كذلك، ومن أبرز النتائج التي توصل إليها الباحث: وجود تسع عشرة مسألة اختلف فيها اجتهاد الإمام السالمي من رأي إلى آخر في بابي الطهارة والصلاة، واختلاف قول الإمام السالمي في المسألة الواحدة ناشئ عن النظر إلى الدليل ودلالته، وإلى وجوده من عدمه، وإلى الجمع بين الأدلة المتعارضة، وإلى إعمال القواعد الأصولية، كما أنني أوصي إخواني الباحثين والمشتغلين بالفقه بتتبع أقوال الإمام السالمي رحمه الله- في مصنفاته المختلفة لمعرفة رأي الإمام، والأخذ بالمتأخر منها.