ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قوادح العلة عند الإمام السالمي...>الوصف

قوادح العلة عند الإمام السالمي بين التأصيل والتطبيق من خلال كتابيه طلعة الشمس ومعارج الآمال: كتاب الطهارات

العنوان بلغة أخرى: The Refutations of Reason According to Imam Assalimi between Rooting and Application Throughout his Books, "Tala't Ashams" and "Ma’arij Alaamaal": Book of Purity
المؤلف الرئيسي: الهادي، عادل بن عامر بن سعيد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العبري، علي بن هلال بن محمد (مشرف), الغاربي، محمد بن راشد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 112
رقم MD: 1173721
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية التربية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | الفقه الإسلامي | الضبي، نور الدين السالمي، ت. 1332 هـ.
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
فهارس تفصيلية     
الفصل التمهيدي     
1 الفصل     
2 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

138

حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى بيان قوادح العلة عند الإمام السالمي تأصيلا في طلعة الشمس، ومقارنة تأصيله للقوادح بتطبيقاته الفقهية عليها؛ لبيان مدى تطابق تأصيله في طلعة الشمس مع تطبيقاته الفقهية في كتاب الطهارات من معارج الآمال. تكون البحث من فصلين: الأول: قوادح العلة عند الإمام السالمي تأصيلا، والثاني: قوادح العلة عند الإمام السالمي تطبيقا. وأظهرت نتائج البحث أن العلة عند السالمي هي (المعرف للحكم)، وظهر أثر اختيار السالمي لهذا التعريف للعلة في عدد من المسائل المتعلقة بالعلة: كجواز التعليل بالعلة القاصرة، وجواز تعليل الحكم الشرعي بالحكم الشرعي، وجواز تأخر الأصل عن الفرع، وجواز التعليل بالعلة العدمية مطلقا، وعد السالمي القوادح في طلعة الشمس خمسة وعشرين قادحا، مع أنه ذكر لقادح الكسر معنيين، وبذلك يكون عدد القوادح ستة وعشرين قادحا، وقد بين بأن الاعتراضات غير محصورة في هذه القوادح المذكورة، وأثبت خمسة وعشرين قادحا ونفى واحدا منها وهو الكسر بمعنى وجود الحكمة في بعض الصور مع تخلف العلة والحكم عنها، وقد توافقت تطبيقات السالمي لقوادح العلة في معارج الآمال، مع تأصيله في طلعة الشمس، ولكن خالف تأصيله تطبيقه بقدحه في قياس الوضوء على التيمم بأنه قياس أصل على بدله مع أنه أجاز ذلك عند ذكره لشروط العلة، وقد ظهرت في معارج الآمال تطبيقات فقهية لقوادح لم يذكرها السالمي في طلعة الشمس وهي على ثلاثة أنواع: النوع الأول: راجع إلى عدم الاحتجاج ببعض الأقيسة: كالتعليل بالاسم، وإثبات السبب بالقياس، والقياس في العبادات. النوع الثاني: راجع إلى انتفاء شرط من الشروط، كانتفاء شرط عدم جواز تقدم الأصل على الفرع، وهو ليس بشرط عند السالمي، وانتفاء شرط التساوي في الحكم بين الأصل والفرع. النوع الثالث: قادح التقسيم الذي أغفله السالمي، وهو قادح يذكره جملة من علماء الأصول.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.