ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > علاقة الأمير عبدالقادر بالدولة...>الوصف

علاقة الأمير عبدالقادر بالدولة العثمانية 1823 م.-1883 م.

العنوان بلغة أخرى: Emir Abdul Qadir's Relationship with the Ottoman Empire 1823-1883
المصدر: مجلة أبحاث
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: بركاني، رابح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بركاني، محمد أمين (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 170 - 183
DOI: 10.54528/1549-006-001-012
ISSN: 2170-0834
رقم MD: 1175266
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
تاريخ الجزائر | الاستعمار الفرنسي | عبدالقادر الجزائري، عبدالقادر بن محيي الدين بن مصطفى، أمير معسكر، ت. 1300 هـ. | العصر العثماني
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأمير عبدالقادر | الدولة العثمانية | أحمد باي | الكراغلة | أحداث الشام 1860 م. | Prince Abdul Qadir | The Ottoman Empire | Ahmed Bey | Kouloughlis | The Events of the Levant 1860
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Prince Abdul Qadir was from a young age of great value to his father And the people of his village because of his scientific genius and equestrian, which made his father decide to take him with him for Hajj without his older brothers, so that the prince would participate with his father in this journey that opened up new horizons for him and enabled him many sciences, and after his return from the Hajj, his second journey begins in defense of his homeland Against French colonialism to succeed his father, Then his third journey, fighting for freedom, after the French betrayed the covenant and imprisoned him, Then his fourth trip after he gained his freedom to be under the confines of the Ottoman state and settle in Damascus, and in all stages of his life a turbulent and changing relationship appeared between him and the Ottoman state according to each stage, and therefore we try in this article to show the type of relationship that brought the prince to the Ottoman state in various stages of his life.

كان الأمير عبد القادر منذ صباه ذا مكانة عالية عند أبيه وأهل قريته لنبوغه العلمي وفروسيته، ما جعل أباه يقرر أخذه معه للحج دون أخوته الأكبر منه، ليشارك الأمير أباه هذه الرحلة التي فتحت عليه أفاقا جديدة ومكنته من علوم كثيرة، وبعد عودته من الحج، تبدأ رحلته الثانية في الدفاع عن وطنه ضد الاستعمار الفرنسي خلفا لأبيه، ثم رحلته الثالثة محاربا من أجل الحرية بعد خيانة الفرنسيين للعهد وسجنه، ثم رحلته الرابعة بعد أن نال حريته ليكون تحت كنف الدولة العثمانية ويستقر بدمشق، وفي كل مراحل حياته ظهرت بينه وبين الدولة العثمانية علاقة مضطربة ومتغيرة حسب كل مرحلة، وعليه نحاول في مقالنا هذا إظهار نوع العلاقة التي جمعت الأمير بالدولة العثمانية في مختلف مراحل حياته.
ISSN: 2170-0834

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.