ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الهوية والأمة والمستقبل:...>الوصف

الهوية والأمة والمستقبل: تساؤلات

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: الصواني، يوسف محمد جمعة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sawani, Youssef
المجلد/العدد: مج43, ع506
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أبريل
الصفحات: 76 - 90
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 1176304
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
العالم العربي | الأمة العربية | الهوية العربية | الربيع العربي | الفكر العربي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الدراسة موضوع بعنوان الهوية والأمة والمستقبل. وقسمت الدراسة إلى عدة عناصر، تناول الأول الهوية جدل لم ينته "من نحن"، فقد أتاحت العولمة للجماعات الثقافية أو الإثنية المختلفة فرصاً أكثر للتعبير والتواصل والعمل والتأثير. وتطرق الثاني إلى جدل الهوية والعروبة، فقد تم توظيف واستغلال الهوية القومية بمعني العروبة على نحو قاد إلى نتائج كارثية على كل المستويات، ويمكن بمراجعة سريعة للتاريخ المعاصر أن نعرف كيف سعت الدولة العربية لتوظيف رؤي وأيديولوجيات وسياسات لتقوية موقفها وتعزيز مناعتها في مواجهة الداخل والخارج الإقليمي (أو العربي). وأشار الثالث إلى ارتدادات الربيع العربي وتحدي الهوية، حيث قاد الربيع العربي إلى ارتدادات ظاهرة جعلت الحلك أبعد منالاً ولم يسفر عن اتجاه لتقوية الدولة القطرية وتمتين أسس وجودها عبر تحقيق الاندماج الوطني وهوية المواطنة أو تكامل إقليمي. واستعرض الرابع العروبة الجديدة حيث كانت العروبة في مرحلتها المبكرة تعبيراً عن الرغبة في هوية أو كيان أو وجود مستقل، ولذلك كانت الأهداف الأساسية تحرير العرب، كما تبلورت بعد ذلك في النضال من أجل التحرر من الاستعمار الأوروبي، والانشغال بالتغيير الاجتماعي والتنمية بينما أجلت الدول العربية إعمال الديمقراطية وحرية المواطن بحجة أن الأولوية هي تحقيق التغيير الاجتماعي والتنمية والعدالة الاقتصادية. وختاماً توصلت الورقة إلى أن الديمقراطية والمواطنة والتنوع يحتلوا المركز الرئيسي في أي تصور إقليمي في القرن الحادي والعشرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.