العنوان بلغة أخرى: |
انتاج الأجسام المضادة وحيدة النسيله المناعية لتشخيص سرطان القولون والمستقيم في مراحل مبكرة |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | عبيدات، رزان محمد أمين (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | القاعود، خالد محمود عبدالقادر (مشرف) , العمري، مريم محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
موقع: | إربد |
الصفحات: | 1 - 59 |
رقم MD: | 1176802 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة اليرموك |
الكلية: | كلية العلوم |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يعد سرطان القولون والمستقيم (CRC) السبب الرئيس الثاني للوفاة المرتبطة بالسرطان عالميا والثاني من حيث الانتشار بين الأردنيين. معدل النجاة للأشخاص الذين يتم تشخيصهم في المراحل المبكرة من المرض هو 92% بينما يكون أقل من 11% فقط بين من يصل بهم المرض مرحلته الرابعة. إضافة إلى ذلك، يتم تشخيص 24% فقط من الحالات خلال المرحلة الأولى وبالتالي، فإن التشخيص المبكر لسرطان القولون والمستقيم سينقذ الأرواح ويقلل معاناة المرضى والأقارب ويقلل الأنفاق على العلاج والرعاية الصحية. المؤشرات الحيوية المستخدمة لتشخيص سرطان القولون والمستقيم مثل المستضد السرطاني المضغي (CEA) والمستضد الكربوهيدراتي (CA 19-9)والمستضد الكربوهيدراتي (CA 72-4) تظهر حساسية منخفضة يمكن ملاحظتها في الأورام الخبيثة الأخرى، ولا تظهر في مراحل مبكرة للسرطان. لذلك، تم تصميم هذه الدراسة لغرض رئيس هو البحث عن علامة حيوية عالية الحساسية والنوعية للكشف المبكر عن سرطان القولون والمستقيم. في هذه الدراسة تم تطبيق تقنية الورم الهجين لإنتاج أجسام مضادة وحيدة النسيلة تعمل على تحديد البروتينات المناعية الخاصة بمراحل سرطان القولون والمستقيم المبكرة. تم تطعيم فئران (BALB/c) بالخلايا المثبتة في الفور مالين وغشاء الخلية المتجانس للسلالة الخلوية لسرطان القولون في الأنسان (HCT116) وقد اظهر مستوى عاليا من الأجسام المضادة. تم اختيار نسخة واحدة بعد الدماج الخلوي المشار له D2C5 لسلسلة IgG1 kappa الخفيفة وكان متفاعلا مع البروتين الذي يزن حوالي 55 كيلو دالتون باستخدام اللطخة المناعية. تم فحص تفاعل نسخة D2C5 وحيدة الخلية النسليه باستخدام الكيمياء المناعية. لغرض الدراسة. أظهرت السوائل الطافيه من نسخة D2C5 وحيدة الخلية النسليه تفاعلا عاليا مع الخلايا السيتوبلازمية في المرحلتين الثالثة والرابعة، بينما لوحظ انخفاض في التفاعل في المرحلة الثانية. على عكس المرحلة 3 و 4 حيث تم اكتشاف نمط سيتوبلازمي متجانس، شوهد نمط متقطع وغير متجانس في عينات المرحلة 2. علاوة على ذلك، أمكن الكشف عن النوع المخاطي باستخدام نسخة D2C5 وحيدة الخلية النسليه. إضافة إلى ذلك، لوحظت نسبة من التصبغات المنخفضة والهامشية في أنسجة القولون الطبيعية. تقترح هذه الملاحظات إمكانية توطين البروتين المستهدف في سيتوبلازم الخلايا الطلائية مع تعبير عال في الحالات الأكثر تقدما، مما يشير إلى وجود نمط تصبغ من الكيراتينات الخلوية العمل بشكل أكبر على تحديد البروتين المستهدف باستخدام التقنيات المتقدمة وكذلك عزل النسخ الأخرى مع تفاعل الأجسام المضادة في المراحل المبكرة ما زال قيد الدراسة. |
---|