ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السوسيولوجيا الكونية: نحو إتجاهات جديدة

المصدر: المجلة العربية لعلم الاجتماع - إضافات
الناشر: الجمعية العربية لعلم الاجتماع
المؤلف الرئيسي: حنفي، ساري (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hanafi, Sari
مؤلفين آخرين: بن جيلالي، محمد أمين (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع46
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ربيع
الصفحات: 7 - 24
ISSN: 2306-7128
رقم MD: 1177278
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: كرئيس للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، أوجز برنامجي المتكون من ثلاث نقاط: سوسيولوجيات. في حوار؛ التوجه نحو مقاربة ما بعد استبدادية؛ والأزمة الحالية داخل نظرية العلمنة. أولا أنطلق من انتقادي لسوسولوجيا مؤطرة ضمن الثنائيات الضدية أو المتقابلة (مثل التقليد/الحداثة، الشرق/الغرب، العالمية Universalism/السياقة Contextualism... إلخ) أقترح أن يكون هناك دائما سوسيولوجيات متنوعة في حالة حوار. ثانيا هناك في الآن نفسه استخدام وسوء استخدام للدراسات ما بعد الكولونيالية التي تشدد كثيرا على العوامل الخارجية، وتهمل العوامل المحلية. فمثلا بعد نصف قرن من الحكم الاستبدادي في الوطن العربي، لم يتمكن أكاديميو وكتاب ما بعد الكولونيالية من فهم ديناميات السلطة المحلية، أو أنهم يتجاهلون ذلك. لذا أقترح دعم المقاربة ما بعد الكولونيالية بمقاربة ما بعد الاستبدادية. أخيرا، لقد دخلت نظرية العلمنة في أزمة حقيقية، ولا يمكن أن تفسر تحولات علاقة الديمقراطية بالديني ولا علاقة المواطن بالدين، إلا ضمن مقاربات عصر ما بعد العلمانية.

As a newly elected President of the International Sociological Association I proposed a three-point agenda: First, sociologies in dialogue, I criticize sociology that framed within antagonistic binary categories (such as tradition/modernity, East/West, universalism/contextualism, etc.), I propose various sociologies to always be in dialogue. Second, one cannot but acknowledge the scars of the colonial era, but, postcolonial studies, which put so much emphasis on external factors and neglect local ones, can be both used and abused. After half a century of authoritarianism in the Arab World, postcolonial anti-imperialist academics and journalists have been unable to comprehend local power dynamics, or they have overlooked these. For them, democracy does not occupy the top list of their agenda. Thus, I suggest to supplement postcolonial approach with post-authoritarian approach. Finally secularization theory enter into a real crisis, and cannot account for the transformation of the relationship neither between the political and the religious nor the citizens and the religion. I proposed to pay more attention to post-secularism theories.

ISSN: 2306-7128

عناصر مشابهة