المستخلص: |
معبد المصريين"" أو كما يطلق اليهود عليه ""كنيس الأستاذ"" هو أحد أهم معابد حارة اليهود بالجمالية التي اندثرت في ظروف مؤسفة خلال عام ١٩٧٥؛ ومن قبل ذلك التاريخ ظل هذا المعبد يخدم الطائفة اليهودية المصرية طوال ٩٠٠ سنة؛ إذ يرجع بعض المؤرخين تاريخ تأسيسه لنهاية القرن العاشر أو مطلع القرن الحادي عشر على أكثر تقدير؛ وطوال هذه الفترة الزمنية الطويلة والتي انتهت بترميمه وإعادة تجديده خلال منتصف القرن التاسع عشر؛ ومن ثم تجديده من جديد خلال عام ١٩٣٧؛ ليتم افتتاحه في عام ١٩٤١؛ على طراز هو الأكثر حداثة؛ قبل أن يتم إهماله تماما في عام ١٩٥٦؛ ويترك خاويا حتى هدمه في الأعوام التالية؛ نظرا لأهمية هذا المعبد سوف نجد له سيرتان تاريخيتان؛ إحداهما التي ذكرت والأخرى سيرة تاريخ شعبي؛ يعود لحارة اليهود وطقوسها الكرنفالية في احتفالية البوريم؛ والتي أكسبها هذا المعبد طابعها الخاص فيما عرف ب بوريم مصراييم. ناقشت هذه الدراسة أيضا الهندسة المعمارية للمعبد كما جاءت في أبحاث دافيد كاسوتو ويورام ميطال؛ واستطاعت بمزيد من الجهد الوصول لتصور مبدئي عن المسقط الأفقي الذي كان عليه المعبد بعد تجديدات عام ١٩٤١؛ ومع ذلك لا تزال الدراسات الجادة في مجال البحث في تاريخ هذا المعبد أو هندسته المعمارية المندثرة في بدايتها؛ ومن المؤكد أن المستقبل يخفى المزيد من المصادر المعلوماتية الجديدة التي ستعيد بناء تصوراتنا عن هذا الصرح المندثر."
Synagogue Mizrāyim or ""Kaness Al-Aoustath"" as named by Jews, Considered to be the most important synagogue in Cairo Jewish quarter, which had been demolished in unfortunately circumstances in the year 1975, before that date, and for 900 years the synagogue served will the Jewish sect in Egypt, some historians said it had been constructed in late 10th century other attribute it to early 11th, in this long period which ended by new restoration in mid-19th and re-construction in 1937 when the synagogue had reopened in 1941, with Italian modern basilica style, latter on it have been neglected in the year 1956, and left un used before destruction in the later years. And this is only one side represent Synagogue Mizrāyim's history, the other side considered to be a pop history, intersect with the Jewish quarter and Purim feast, while the Mizrāyim synagogue remain related to Purim Mizrāyim. In this research the previous studies of David Casoto and Uoram Mital had been traced, and with more extra effort an early graphic reconstruction of the synagogue master plan had been illustrated represent the synagogue after 1941's restoration."
|