ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الميت بين التشديد والتخفيف في لغة القرآن الكريم

المصدر: المجلة الليبية للدراسات
الناشر: دار الزاوية للكتاب
المؤلف الرئيسي: عصمان، رياض علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: يونيو / جمادى الثاني
الصفحات: 107 - 123
ISSN: 2521-8395
رقم MD: 1183902
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على الميت بين التشديد والتخفيف في لغة القرآن الكريم. وقسم البحث إلى عدة عناصر، أشار الأول إلى الميت في ضوء نظرية توالي الأمثال. وتحدث الثاني عن تخفيف لفظه (ميت) بين السماع والقياس. وتطرق الثالث إلى ميت وميت في الاستعمال القرآني. واختتم البحث بالإشارة إلى أن العلماء القدماء ذهبوا إلى أن التخفيف في صيغة (فيعل) يأتي نتيجة كراهة توالي الأمثال وهذا ما صرح به سيبويه والمبرد، وليس هناك أثر للمعني فيه، قم استدلوا بالشعر العربي ولم يستدلوا بالقرآن الكريم، وذهب الفراء الكوفي إلى أن الذي لم يمت أنه يقال له (مائت) عن قليل أو ميت، ولا تقول لمن مات هذا مائت، ولم يأت بشاهد من القرآن الكريم، أما في القرآن الكريم فقد ورد لفظ الميت بالتشديد لمن فارقته الروح وعاين أسباب الموت، وقد وردت في خمسة مواضع دلت على مفارقة الروح مجازاً، وورد (الميت) مخففاً في اثني عشر موضعاً، وذكر أبو حيان الأندلسي أن الميت البتخفيف لما قد مات وبالتشديد لمن مات ولمن لم يمت لكنه يحتاج إلى دليل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 2521-8395

عناصر مشابهة