ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تلفيق السلطة وشايات وتهم والإكراه بالخنوع لعلماء البصرة في العصر الأموي حتى العصر العباسي الثالث 41هـ.-334هـ. = 661م.-946م.

العنوان المترجم: Fabrication of Power, Lies, Accusations, and Coercion by Subservience to The Scholars of Basra in The Umayyad Era until The Third Abbasid Era 41 AH-334 AH. = 661 AD - 946 AD.
المصدر: مجلة ميسان للدراسات الأكاديمية
الناشر: جامعة ميسان - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الحجاج، توفيق دواي موسى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hajjaj, Tawfiq Dawai Musa
المجلد/العدد: مج17, ع34
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 59 - 96
DOI: 10.54633/2333-017-034-004
ISSN: 1994-697X
رقم MD: 1185876
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على تلفيق السلطة وشايات وتهم والإكراه بالخنوع لعلماء البصرة في العصر الأموي حتى العصر العباسي الثالث. تعد مدينة البصرة أول مدينة مصرت في الإسلام، وأنشأها العرب المسلمون وقد برز دورها في المجالات والأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية كافة، فضلا عن الصعيد الفكري إذ شهدت منذ تمصيرها نزول كبار الصحابة فيها ويقدر عددهم مائة وخمسون صحابيا، وتناول البحث مفهومي الوشاية والتهمة في اللغة، مع الوقوف على تلفيق الوشايات وتهمة الانحراف السياسي والفكري، حيث أن ما حصل مع عدد من فقهاء وقراء البصرة الذين خرجوا مع ابن الأشعث في ثورته سنة (698 م)، فضلا عن تلفيق تهمة التحريض ضد السلطة، ومن الأصوات التي أسكتت هو صوت الشاعر البصري يزيد بن مفرغ الذي اشتهر بهجائه لبني أمية، إلى جانب الإكراه والتهديد على الطاعة والخنوع حيث يعد أسلوب الإكراه سمة أساسية في سياسة الأمويين مع من خالفهم من رعاياهم، فقد أجبر زياد بن ابيه بالتهديد كل من تشيع إلى إعلان البراءة ممن والى الإمام علي عليه السلام، واختتم البحث بالإشارة إلى أن الشريعة في مصدري التشريع أكدت على أن الظن لا يغني من الحق شيئا وعلى المؤمنين أن يجتنبوا الظن لأن بعضه إثم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1994-697X