ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسفة العنف والإرهاب بين الشمولية والعولمة من حنة آرنت إلى جان بودريار

العنوان بلغة أخرى: The Philosophy of Violence and Terrorism between Totalitarism and Globalization from Hannah Arendt to Jean Baudrillard
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: مسعود، علاء كاظم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: نيسان
الصفحات: 295 - 308
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss37.1472
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189451
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العنف | الإرهاب | العولمة | التوتاليتارية | النازية | Violence | Terrorism | Globalization | Totalitarianism | Nazism
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Violence and terrorism affected international and political relations between counties, and this is what Arendt looked at in analyzing the effects of the first and second world wars with hundreds of thousands of dead and wounded after politics ended with the use of violence, as its philosophy is based on the dismantling of violence practiced by totalitarian regimes, showing the boundary Between power, power and violence, despite the great overlap between these terms, terrorism has become a reaction to acts of violence through which the totalitarian regime tried to dominate individuals, as it criticizes the Nazis and what Hitler did against the Jews, especially what is known as the Holocaust that was suspected A turnaround in political life in the twentieth century, but the problem of violence has evolved due to the progress of science to be more tricky’ in the twenty-first century than the presence of bloody events in the world that are confronted in the same way and even more severe. Arendt and Baudrillard to dismantle the categories of violence and terrorism.

أثر العنف والإرهاب على العلاقات الدولية والسياسية بين البلدان, وهذا ما نظرت اليه آرنت في تحليل الاثار التي خلفتها الحربان العالميتان الأولى والثانية مع مئات الالاف من القتلى والجرحى بعدما انتهت السياسة باستعمال العنف, إذا ترتكز فلسفتها على تفكيك العنف الذي تمارسه الأنظمة الشمولية, مبينة الحد الفاصل بين السلطة والقوة والعنف, على الرغم من التداخل الكبير بين هذه المصطلحات, فالإرهاب أصبح ردة فعل لأعمال العنف التي حاول النظام الشمولي من خلالها أن يهيمن على الأفراد, إذا تنقد بذلك النازية وما عمله هتلر ضد اليهود, لا سيما ما يعرف محرقة الهولوكوست التي شكلت انعطافه في الحياة السياسية في القرن العشرين, إلا أن إشكالية العنف تطورت بسبب تقدم العلم ليكون أكثر وطئه في القرن الواحد والعشرون من وجود أحداث دامية على مستوى العالم تجابه بذات الطريقة بل أشد, فمواجهة العنف بالعنف لا يولد الا عنفا وهذا ما يمكن تمييزه والبحث فيه عند آرنت وبودريار في تفكيك مقولات العنف والإرهاب.

ISSN: 1999-5601

عناصر مشابهة